الصفحه ٢٩٢ :
رسول الله ، ما تتابعني نفسي ، ولا تحملني رجلاي أن انصرف حتى أرى أمير المؤمنين.
ودخل الإمام الحسن
على
الصفحه ٥٧ : :
قال سعد : لدى
الإمام وسعد
في الذي قاله
حقيق ظلوم (١)
وأخيرا ندم سعد
على ما
الصفحه ٢٩٧ : مثلوا عنده قال لهم بصوت خافت :
__________________
(١) حياة الإمام
الحسن عليهالسلام ١ : ٥٦٧
الصفحه ٢٧٧ : أمّ كلثوم من الأحداث المفزعة التي رافقت اغتيال أبيها.
وأقبل الإمام في
غلس الليل البهيم على الدعا
الصفحه ٢٧٨ : واسقيها وإلاّ خلّي سبيلها تأكل من حشائش الأرض
» (٢).
وأقبل الإمام على فتح الباب فعسر عليه
فتحها لأنّها
الصفحه ٥٩ : والبغي ،
وأعلنت العصيان المسلّح ضدّ حكومة الإمام.
__________________
(١) حياة الإمام
الحسن
الصفحه ١٩٨ :
أترجو أن تنال
إمام صدق
أبا حسن وذا ما
لا يكون
لقد بكت السّكون
الصفحه ٩٩ : حاكم البصرة فقد همّوا بقتله إلاّ أنّه هدّدهم بأخيه الذي كان واليا على
المدينة من قبل الإمام عليهالسلام
الصفحه ١٧٤ : تعالى هو الذي يحكم بينهم وبين الإمام حينما
يعرضون عليه .. هذه لقطات ممّا حفلت به هذه الرسالة.
كتاب
الصفحه ١٨٤ : ء هلكوا في الأرض ، فلا تألوا أنفسكم خيرا
، ولا الجند حسن سيرة ، ولا الرّعيّة معونة ، ولا دين الله قوّة
الصفحه ١٥٨ : ء.
رسالة من معاوية للإمام :
ورفع معاوية رسالة
للإمام عليهالسلام جاء فيها بعد البسملة :
سلام الله على
الصفحه ١٠١ : أنت
فيه ، ولم اقرّك عليه إلاّ لتكون من أعواني على الحقّ ، وأنصاري على هذا الأمر ،
والسّلام
الصفحه ٦ :
وقد أمر الإمام عليهالسلام عامله أن يتجنّب
الغلظة والقسوة والاحتقار ويسير بين الذمّيّين سيرة
الصفحه ٢٢ :
وقد أمر الإمام عليهالسلام عامله أن يتجنّب
الغلظة والقسوة والاحتقار ويسير بين الذمّيّين سيرة
الصفحه ٥٦ :
القعّاد :
وتخلّف عن بيعة الإمام جماعة سمّاهم
المسعودي بـ « القعّاد » (١)
، وسمّاهم أبو الفدا