الصفحه ٢٨٩ : . ثمّ إنّي اوصيك يا حسن ، وكفى بك وصيّا بما أوصاني به رسول الله صلىاللهعليهوآله
، لا تكن الدّنيا
الصفحه ٢٧٦ : ، ثمّ حمد الله تعالى وأثنى عليه ،
ثمّ قام إلى صلاته فصلّى ، ولم يزل راكعا وساجدا ومبتهلا ومتضرّعا إلى
الصفحه ١٧٨ :
صنائع لنا (١)
لم يمنعنا قديم عزّنا ولا عاديّ طولنا (٢)
على قومك أن اخلطناكم بأنفسنا ؛ فنكحنا
الصفحه ٢٦١ : ء وحسن اولئك رفيقا ، وأراحه من ذلك المجتمع المصاب بدينه وأفكاره فانساب
في دياجير قاتمة ليس فيها أي بصيص
الصفحه ١٤٣ : .. فإنّه
لم يكن أحد من قريش أحبّ إليّ من أن يجتمع الناس عليه منك بعد عثمان ، فذكرت خذلك
إيّاه ، وطعنك على
الصفحه ٢٢٨ :
افتخار ابن العاص :
افتخر ابن العاص
على أهل الشام بما حقّقه من انجاز عظيم في خداعه للغبي الأشعري
الصفحه ١٢٤ :
جرموز بهذه الأجوبة الواهية ، فصمّم على قتله ، وأخذ يدبّر الحيلة في اغتياله ،
فأعرب له عن شفقته وحرصه
الصفحه ١٧٢ : رسوله ، ولا أطوع لرسوله في طاعة ربّه ، ولا أصبر على اللأواء (١)
والضّرّاء وحين البأس ومواطن المكروه مع
الصفحه ١٧٧ : حنّ قدح (١) ليس منها ، وطفق يحكم
فيها من عليه الحكم لها! ألا تربع أيّها الإنسان على ظلعك ، وتعرف قصور
الصفحه ١٦٤ : النّور على كرهك ، ولينفّذنّ العلم بصغارك ، ولتجازينّ بعملك ، فعث في
دنياك المنقطعة عنك ما طاب لك فكأنّك
الصفحه ١٧٠ : عنده على قدر
فضائلهم في الإسلام ، فكان أفضلهم ـ زعمت ـ في الإسلام ، وأنصحهم لله ورسوله
الخليفة ، وخليفة
الصفحه ١٨٠ :
إليه
، حتّى أتى قدره عليه.
كلاّ
والله ( قَدْ يَعْلَمُ اللهُ الْمُعَوِّقِينَ (١)
مِنْكُمْ
الصفحه ٣٥ : بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا )
الفتح :١٠
( قَالَ فَاذْهَبْ
فَإِنَّ
الصفحه ١ :
نصبا بعين شامت
وخلّ
وصبّ سجّان عليه
الزّيتا
فصار بعد بزّة (١) كميتا
الصفحه ٢ :
الظلم بجميع رحابه وألوانه على المزارعين وغيرهم في معظم أيام الحكم الأموي
والعباسي ، فقد فقد الناس رحمة