الصفحه ٢٠٧ : أنّها
تكون وعمّار
يحثّ على قتلي
فلو كان لي
بالغيب علم كتمتها
الصفحه ٣١٢ : بن حطّان الرقاشي لابن ملجم الخارجي وثناءه عليه بقوله :
يا ضربة من تقيّ
ما أراد بها
الصفحه ١٢١ :
نحن نوالي أمّنا
الرضيّه
وننصر الصحابة
المرضية
فشدّ عليه رجل من
الصفحه ١٥٧ : ليجمعهم على ضلالة ، ولا ليضربهم بالعمى ، وما أمرت ـ أي بقتل عثمان ـ
فلزمتني خطيئة الأمر ، ولا قتلت فأخاف
الصفحه ١٧٥ : .
فلمّا استوثق
الإسلام وضرب بجرانه (١) ، عدوت عليه ، فبغيت له الغوائل ، ونصبت له المكايد ،
وضربت له بطن
الصفحه ٢٥٣ : الإمام قام خطيبا في جيشه وأخذ يدعوهم إلى نجدة عامله على عين التمر ،
قائلا :
يا
أهل الكوفة ، أكلّما
الصفحه ٨٣ : الدَّاخِلِينَ ) (١).
إنّ السيّدة عائشة
كانت في طليعة الثائرين على حكومة عثمان ، وقد أشعلت العواطف ، وألهبت
الصفحه ٢٢٩ : طالبه
وقد غشيتنا في
الزّبير غضاضة
وطلحة إذ قامت
عليه نوادبه
فردّ
الصفحه ٣١٥ :
فأنكرت عليها زينب
بنت أبي سلمة وقالت لها :
بمثل هذا تقولين
لعليّ؟
فندمت وقالت :
إذا نسيت
الصفحه ٩ :
وإنّ
لك فينا لهنات وهنات (١).
وبهذا ينتهى بنا
الحديث عن عزل الإمام عليهالسلام لبعض ولاته الذين
الصفحه ١١ : ء وتعيينهم :.............................................. ١٦
٢
ـ عقاب الإمام الجائر
الصفحه ٢٥ :
وإنّ
لك فينا لهنات وهنات (١).
وبهذا ينتهى بنا
الحديث عن عزل الإمام عليهالسلام لبعض ولاته الذين
الصفحه ٢٧ : ء وتعيينهم :.............................................. ١٦
٢
ـ عقاب الإمام الجائر
الصفحه ٤١ :
حكومة الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٨٦ : الأوصياء ، وما يحمله هذا الإمام العظيم من الشرف
وسموّ الذات ، فقد أوصى أبناءه بقول الحقّ ، والعمل