الصفحه ١٩٣ :
بفضل الإمام عليهالسلام ، وأنّه نسخة لا ثاني لها في المسلمين تقوى وورعا وجهادا وتجرّدا عن متع
الحياة
الصفحه ٣١٤ :
الشربة ، فسقاه
وبرأ ...
وجيء له بالبرك
الذي ضربه ، فقال له :
البشارة قتل عليّ
في هذه الساعة
الصفحه ٣١٨ : :......................................................... ٢١
الدعاء
على المنابر للإمام :.................................................... ٢١
وجوم
الصفحه ٢٢١ : الأمن والتفاوض ووضع السلاح
والسلام والموادعة ، وعلى الحكمين عهد الله وميثاقه ألاّ يألوا اجتهادا ولا
الصفحه ١٧٣ : محمّد صلىاللهعليهوآله
بهذا الأمر وأنا زعيم لك بذلك على من خالف عليك ، ابسط يدك ابايعك. فلم أفعل
الصفحه ١٨٥ :
وأسلمت
له هذه الأمّة طوعا وكرها ، فكنتم فيمن دخل في هذا الدّين ، إمّا رغبة وإمّا رهبة
، على حين
الصفحه ٢٨٧ : المطالبة بدم
عثمان بن عفّان ، فقد أراقوا أنهارا من دماء المسلمين بغير حقّ.
٢ ـ أدلى
الإمام بهذه الوصية
الصفحه ٢٢٠ :
وعلى أي حال فقد
ارغم الإمام على انتخاب الأشعري الذي جرّ للعراقيّين الويل والعطبا.
وثيقة التحكيم
الصفحه ١٣ : :........................................................... ٧٥
شهادة
محمّد :............................................................ ٧٦
ولاته على
مكّة
الصفحه ٢٩ : :........................................................... ٧٥
شهادة
محمّد :............................................................ ٧٦
ولاته على
مكّة
الصفحه ٢١٠ : ، فقد كان ابن العاص الماكر الخبيث وزير معاوية على اتّصال دائم ببعض القادة
في الجيش العراقي ، كان من
الصفحه ٢٢٤ :
وعلى أي حال فقد
انخدع هذا القزم الحقير بهذا التكريم والتعظيم ، وطفق يسأل ابن العاص عن طرق
الاصلاح
الصفحه ٩٦ : ، ولمّا مثل أمامها قال لها :
ما أقدمك يا أمّ
المؤمنين؟
أطلب بدم عثمان ...
فأجابها أبو
الأسود بمنطقه
الصفحه ١٢٥ : أجهز عليه ، فاحتزّ رأسه وأتى
به وبسيفه إلى الإمام عليهالسلام
، فأخذ السيف وبدا عليه الحزن ، وقال
الصفحه ٨٤ :
عليّ بن أبي طالب
...
وفقدت عائشة
إهابها وراحت تقول بحرارة وجزع وبصرها يشير إلى السماء ثمّ ينخفض