الصفحه ١٠٥ :
حتّى
اجتمع عليّ ملؤكم ، وبايعني طلحة والزّبير ، وأنا أعرف الغدر في أوجههما والنّكث
في أعينهما
الصفحه ١٦٨ : الإمام بتحريضه على سفك دم
عثمان ، وهو افتراء محض بريء من دمه ، وإنّما الذي أجهز عليه سوء سياسته ، وتلاعبه
الصفحه ١٥ :
تحذير
الإمام لزياد من أباطيل معاوية :..................................... ١٣٤
ولاته على
الصفحه ٣١ :
تحذير
الإمام لزياد من أباطيل معاوية :..................................... ١٣٤
ولاته على
الصفحه ١٢٦ :
الإمام لموقفه من
بيعة أبي بكر الذي هو من ألصق الناس بطلحة وهو الذي أغرى الزبير بالتمرّد على
حكومة
الصفحه ١٧٩ : وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ ) (٢) ، فنحن مرّة أولى بالقرابة ، وتارة أولى
بالطّاعة. ولمّا احتجّ المهاجرون على
الصفحه ١٩٤ : لاسرته وغير ذلك ممّا اقترفه ، الأمر الذي أثار عليه
غضب الأخيار والمتحرّجين في دينهم فقتلوه ، وليس للإمام
الصفحه ٢٠٦ : عمّار ومع الإمام عليهالسلام.
وغضب معاوية على
ابن العاص لروايته الحديث في عمّار وانتفخ سحره فقال له
الصفحه ٢٢٧ :
الجيش العراقي الذي أجبر الإمام على التحكيم في الفتن ، وأيقن بالخيبة والخسران ،
وانهزم الأشعري نحو مكّة
الصفحه ٢٣٠ :
فقالوا وقلت
وكنت امرأ
أجهجه بالخصم حتّى
يلينا
فخذها ابن هند
على بأسها
الصفحه ١٦٥ : من كيدك فيها ما انقضى ، وأنا سائر
نحوك على أثر هذا الكتاب ، فاختر لنفسك ، وانظر لها وتداركها ، فإنّك
الصفحه ١٩٦ : بين السّماء والأرض.
وربّ
الفلك الّتي تجري في البحر بما ينفع النّاس ، إن أظفرتنا على عدوّنا ، فجنّبنا
الصفحه ٢٩٩ : .
(٢) النحل : ١٢٨.
روت أسماء بنت عميس أن الإمام
شهق شهقة ثمّ أغمي عليه ، ثمّ أفاق فقال : « مرحبا مرحبا
الصفحه ٣٧ :
تقديم
١
تسلّم الإمام عليهالسلام قيادة الحكم بعد
الإطاحة بحكومة عثمان بن عفّان ، وقد أعلن
الصفحه ٦٤ : الإمام عليهالسلام رجلا طويل الذيل في لباسه فقال عليهالسلام :
«
يا هذا ، قصّر من هذا ، فإنّه أنقى