الصفحه ١١٢ :
وقفل صعصعة راجعا
لم يحقّق في وفادته أي شيء ، فأخبر الإمام عليهالسلام أنّهم لا يريدون إلاّ قتاله
الصفحه ١٩٠ : إذا كان الله قضاه عليّ وقدّره ...
وردّ الإمام عليه شبهة الجبر قائلا :
«
ولم؟ بل عظّم الله أجركم
الصفحه ٥٨ : هؤلاء القعّاد
على علم أنّ الإمام عليهالسلام أولى بمقام النبيّ صلىاللهعليهوآله وأحقّ بمركزه من بعد
الصفحه ٢٠٤ : مسرعا إلى الإمام
فأخبره بشهادته ، ووقع النبأ على الإمام كالصاعقة فقد انهارت قواه ، وانهدّ ركنه ،
وأحاطت
الصفحه ٢٣٩ :
ولمّا وضعت الحرب أوزارها طلب الإمام عليهالسلام أن يلتمسوا له ذا الثدية (١) في القتلى ، ففتّشوا
الصفحه ٧٧ :
الرحيل ، ولا تكاد
جنازة تخلو منه ، فمرّت جنازة بالإمام ولم ير أمامها المجنون فسأل عنه ، فقيل له
الصفحه ٣١٧ : ........................................................................ ٥
حكومة الإمام عليهالسلام
٩ ـ ٤٦
رفض
الإمام للخلافة
الصفحه ١٤٦ : الأمر ، هل يلتحق بالإمام فيكون رجلا كسائر المسلمين له ما
لهم ، وعليه ما عليهم من دون أن ينال من الدنيا
الصفحه ١٥٥ : حرب الإمام لأنّ الشام انقادت له وأطاعته إطاعة عمياء ، وإنّه ليطمع في
حكم العراق والاستيلاء عليه
الصفحه ١٧٦ : .
ردّ الإمام :
وقد ردّ عليه الإمام عليهالسلام بهذه الرسالة ، وجاء فيها بعد البسملة
:
«
أمّا بعد
الصفحه ٢٠٣ : وخيارهم ، وأحبّهم للإمام ، وأخلصهم له ، وكان أعور فاتّجه عمّار نحوه
وجعل يحرّضه على الهجوم فتارة يقول له
الصفحه ٢٣١ : الإثنين إن شاء الله (١).
وتوالت المحن
الكبرى على إمام العدل والحقّ يتبع بعضها بعضا ، فقد أفلت دولته
الصفحه ٢٧٣ :
وكانت بارعة في
الجمال ، فلمّا رآها ابن ملجم فتن بها ، فخطبها فأجابته إلى ذلك ، وشرطت عليه
الباغية
الصفحه ٨٩ : :
إنّ القوم
استتابوا عثمان ، فلمّا تاب قتلوه صائما في الشهر الحرام ، وقد عزمت على الخروج
إلى البصرة
الصفحه ٩٧ : وتجاوبه مع الإمام في يوم
السقيفة قائلا :
يا أبا عبد الله ،
عهد الناس بك ، وأنت يوم بويع أبو بكر آخذا