الصفحه ٢٠٠ :
وما أنا في التي
حدثت بخازي
وما ذنبي بأن
نادى عليّ
وكبش القوم يدعى
للبراز
الصفحه ٢١٥ : فضلهم وكانوا خيرا منكم في النار ...
ولم تجد معهم هذه
الحجج ، وراحوا مصرّين على جهلهم وغيّهم الذي جرّ
الصفحه ١٦٩ :
بسفك دمه أو
التحريض على قتله؟
جواب الإمام :
وأجاب
الإمام عليهالسلام معاوية
بجواب حاسم فنّد
الصفحه ٩٨ : منهما نصرا على خصمه اتّفقا على عقد هدنة مؤقّتة بينهما حتى يقدم
الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، ويعرض
الصفحه ١٣٣ :
فردّت عليه بعنف
واستهانة بالإمام قائلة :
رحم الله أمير
المؤمنين ذاك عمر بن الخطّاب ..
ولم
الصفحه ٢٣٦ : الأرت فسألوه عن اسمه فأخبرهم به ، ثمّ
سألوه عن انطباعاته عن الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام فأثنى عليه
الصفحه ٢٥٢ :
بانهيار جيش الإمام وفقده لجميع المعنويات العسكرية ، وأنّه لا قدرة له على
مقاومته ، فشكّل أربع فرق للغارة
الصفحه ٩٠ : على الإمام
__________________
(١) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد ٢ : ٧٩.
الصفحه ١٠٤ :
خطبة
الإمام بذي قار :
خطب الإمام عليهالسلام بذي قار خطابا بالغ الأهمّية عرض فيه
الأحداث الرهيبة
الصفحه ٢٠٨ : الإمام عليهالسلام قوله فردّ عليه قائلا :
«
إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله هو الّذي قتل حمزة
وجعفرا
الصفحه ٢٦٠ : ، وقد
ندموا كأشدّ ما يكون الندم على ما اقترفوه من خذلان الإمام ، وعصيان أوامره.
وعلى
أي حال فقد سئم
الصفحه ٢٨٤ :
فأجابه الإمام بما انطوت عليه روحه
الملائكيّة قائلا :
« يا بنيّ ، نحن أهل بيت الرّحمة
والمغفرة
الصفحه ١٢ :
:.................................................................... ٤٥
الشرطة
:................................................................... ٤٧
حق
الوالي على
الصفحه ٢٨ :
:.................................................................... ٤٥
الشرطة
:................................................................... ٤٧
حق
الوالي على
الصفحه ١٣٧ : يحتدم فيما بينهم.
٣ ـ أنّ هذه الحرب
أسقطت هيبة الحكم وجرّأت الخروج عليه ، وقد نجم من ذلك تشكيل الأحزاب