الصفحه ٦٨ : شعره
في الإمام قوله مخاطبا معاوية :
واعلم بأنّ عليّ
الخير من بشر
شمّ العرانين لا
الصفحه ١١٤ :
وعرض ابن عبّاس حديث طلحة على الإمام عليهالسلام فقال بألم :
( رَبَّنَا افْتَحْ
بَيْنَنا وَبَيْنَ
الصفحه ٢٤٥ :
وأعقبت حرب صفّين
والنهروان أعظم المحن ، وأشدّها هولا وقسوة على الإمام ، ولم يمتحن بها وحده
الصفحه ٢٦٥ :
ليس في هذا الشرق
العربي ولا في غيره من مناطق العالم وامم الأرض حاكم مثل الإمام أمير المؤمنين
الصفحه ٣١١ : بكر بن حسّان وأساه على اغتيال الإمام ، وأنّ ابن ملجم قد هدم الدين
والإسلام بقتله للإمام الذي هو أفضل
الصفحه ١٥٠ : هو الذي قتل عثمان بن عفّان ، والتقى شرحبيل
بمعاوية ، فأخبره بوفادة البجلي عليه من قبل الإمام ، وأنّه
الصفحه ١٩٩ : الإمام ، فقد أشار عليه بالموت والهلاك ، وقال له يعاتبه بهذه
الأبيات :
يا عمرو إنّك قد
قشرت لي
الصفحه ٢٤٨ :
إذا قال ، ويسألون إذا سكت (١).
وكان باستطاعة
الإمام أن يرجع جيشه إلى الطاعة ، ويقضي على تمرّدهم وذلك
الصفحه ٢٥٦ :
التّهمام
(١) أنفاسا ، وأفسدتم عليّ رأيي بالعصيان والخذلان
، حتّى لقد قالت قريش : إنّ ابن أبي طالب
الصفحه ٢٨٠ : سعادة الناس وجمعهم على صعيد الحقّ والعدل وإزالة شبح الفقر
والحرمان عنهم.
ولمّا
أحسّ الإمام بلذع السيف
الصفحه ٤٨ :
« ما أخلقه أن ينكث »!
وقد نكث بيعته ،
وخاس بعهده ، وأعلن التمرّد والعصيان على حكومة الإمام
الصفحه ١٣٠ : ، نعوذ بالله من سوء المصرع .. ».
واجتاز
الإمام على كعب بن سور القاضي ، وهو صريع وفي عنقه المصحف فأمر
الصفحه ٢١٤ :
ألا ترى ما يصنع
الله بهم؟
أيبتغي أن ندع هذا
وننصرف عنه؟
وأحاطه رسول
الإمام علما بحراجة الموقف
الصفحه ٢٦٨ : ، وعزوها إلى ثلاثة أشخاص وهم :
الإمام أمير
المؤمنين.
معاوية بن أبي
سفيان.
عمرو بن العاص.
وأجمع
الصفحه ١٢٩ : القتلى :
ولمّا انجلت الحرب
سار الإمام ومعه خيار أصحابه كعمّار بن ياسر ، فجعل يطوف على القتلى من أصحاب