الصفحه ٣٠ :
كتابه
إلى واليه على أردشيرخرّة............................................... ٩٨
هرب
مصقلة
الصفحه ٣١٠ : وصراخهم ، وقد أسفوا كأشدّ ما يكون الأسف على
خذلانهم للإمام ، وعصيانهم لأوامره
الصفحه ٦٥ :
مدير شرطة الإمام :
أمّا مدير شرطة الإمام
فهو من خيار الرجال ، وهو معقل بن قيس الرياحي
الصفحه ١١٨ :
المؤمنين!
وقد وطّن الفتى
نفسه على الموت ، فأشاح الإمام بوجهه عنه ، وندب أصحابه لهذه المهمّة فلم يستجب له
الصفحه ١٤٤ :
... (١).
وحفلت هذه الرسالة
ببعض المغالطات السياسية ، وهو تركه لمبايعة الإمام عليهالسلام لأنّه لم يكن فيها عهد من
الصفحه ١٩٥ :
مصرّ على الحرب
والعصيان (١).
الاستعداد للحرب :
ولمّا فشلت جميع
الوسائل التي اتّخذها الإمام من
الصفحه ٣١٣ : ،
وإرغامهم على الذلّ والعبودية لسلطانه ، وقد اتّخذ يوم قتل الإمام عيدا رسميا (١) لا في دمشق فحسب
وإنّما في
الصفحه ١١٩ : الله صلىاللهعليهوآله فلبسه ، واعتلى
على بغلة رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ووقف أمام صفوف جيشه
الصفحه ١٨٩ :
له اثنا عشر ألف
رجل فشدّ على معسكر معاوية وقد رفع عقيرته قائلا :
ميعادنا اليوم
بياض الصّبح
الصفحه ٢١٨ : ، ثمّ نتّبع ما
اتّفقا عليه ...
وكان بين الأشعث
اتّفاق سرّي على ذلك ، فراح الأشعث يقول :
هذا هو الحقّ
الصفحه ١١٧ : كأشدّ ما يكون الندم على ما فرّط في أمر نفسه ،
وقفل الإمام راجعا إلى أصحابه فبادروا قائلين :
يا أمير
الصفحه ١٥٤ : ، فبايع ولا قوّة إلاّ بالله (١).
وفي هذه الرسالة
دعوة الإمام عليهالسلام إلى معاوية بمبايعته ولزوم طاعته
الصفحه ٢٧٤ : .
اغتيال الإمام :
أطلّ على العالم
الإسلامي شهر رمضان المبارك الذي أنزل الله فيه القرآن هدى للناس ورحمة
الصفحه ١١٣ : دبّرت ضدّ الإمام فكيف يتخلّى الإمام عن منصبه
ويغرق الأمّة بالفتن والخطوب؟ وردّ عليه ابن عبّاس بقوله
الصفحه ١٥٦ :
إذا ما رمونا
رميناهم
ودنّاهم مثل ما
يقرضونا
فقالوا : عليّ
إمام