الصفحه ٩١ : القرشية الحاقدة على الإمام ، والتي ناجزت الرسول صلىاللهعليهوآله بجميع ما تملكه
من الوسائل ، وقد عرضنا
الصفحه ١٣٤ :
فشكره الإمام
وأثنى عليه (١) ، ثمّ إنّ الإمام سرّح عائشة تسريحا جميلا ، وأرسل معها
كوكبة من النسا
الصفحه ١٤٥ : ، أمّا عبد الله فأشار عليه أن
__________________
(١) الإمامة
والسياسة ١ : ١٠٤.
الصفحه ١٤٩ : بها وهو إنّما
ثار على الإمام من أجل الملك والسلطان.
وعلى أي حال فلم
يخف على أهل المدينة زيف رسالته
الصفحه ١٨٦ : العلم والفضل.
وختم الإمام
رسالته بالدعوة إلى جمع الكلمة ، والمحافظة على دماء المسلمين.
وانتهت نسخة
الصفحه ٢٩٠ : الأخلاق ودعت أبناء الإمام عليهالسلام إلى التحلّي بها
، وتطبيقها على واقع حياتهم ليكونوا سادة الامّة
الصفحه ٥ : :
١ ـ أنّ جماعة من الدهّاقين الذين لم يدخلوا
في دين الإسلام ، وبقوا على دينهم شكوا إلى الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢١ : :
١ ـ أنّ جماعة من الدهّاقين الذين لم يدخلوا
في دين الإسلام ، وبقوا على دينهم شكوا إلى الإمام عليهالسلام
الصفحه ٤٧ : شئتم قعدت لكم ، وإلاّ فلا آخذ على احد ـ يعني البيعة ».
وحكى كلام الإمام عليهالسلام أنّ أمر الخلافة
الصفحه ٢٥٠ : وأضعف حكومة الإمام إلى حدّ بعيد ،
وأشاع في جيشه التمرّد والعصيان.
الغارات على مناطق حكم الإمام
الصفحه ١٤٨ : ولاية
مصر وجعلها ثمنا لانضمامه إليه على محاربة الإمام عليهالسلام الذي هو أفضل إنسان خلقه الله بعد نبيّه
الصفحه ٦٠ : عليه زياد
بن حنظلة ليعرف رأيه في معاوية فقال له الإمام :
لأي
شيء يا أمير المؤمنين نغزوا الشام
الصفحه ١١٥ : ، وكان يخشى أن يكون معه ابنه
عبد الله الذي كان من ألدّ أعداء الإمام عليهالسلام ، وعرض عليه نصيحة الإمام
الصفحه ٢٦٦ : صلىاللهعليهوآله بمثله وقيمه ليكون صورة صادقة عنه.
لقد أراد الإمام
أن يوزّع خيرات الله تعالى على الفقراء والبؤسا
الصفحه ١٤ :
كتابه
إلى واليه على أردشيرخرّة............................................... ٩٨
هرب
مصقلة