٣ ـ هدم مشاعر الخوف والهلع من النهوض ومقارعة الظلم.
٤ ـ فضح حقيقة يزيد والسلطة الاموية الحاكمة.
٥ ـ ايقاظ روح المقاومة لدى الناس.
٦ ـ ترسيخ دوافع المواجهة لدى أصحاب الثورات.
٧ ـ ظهور قيم جديدة مستمدّة من عاشوراء والحسين.
٨ ـ قيام ثورات عديدة مستلهمة من ملحمة كربلاء.
٩ ـ صار عاشوراء ملهما لجميع النهضات التحررية والحركات الثورية في التاريخ.
١٠ ـ تحوّلت كربلاء إلى مدرسة للمحبّة والايمان ، والجهاد والشهادة لجميع الأجيال الشيعية الثورية.
١١ ـ ظهور قاعدة راسخة وعميقة للاعلام على مدى التاريخ تقوم على محور شخصية واستشهاد الإمام الحسين عليهالسلام.
ومن جملة الثورات الشيعية التي قامت بعد عاشوراء يمكن الإشارة إلى «ثورة التوابين» ، و «ثورة المدينة» ، و «ثورة المختار» و «ثورة زيد» و... الخ.
للاطّلاع على مزيد من التفاصيل يمكن مراجعة المدخل الخاص بكلّ واحدة من هذه الثورات في هذا الكتاب.
وقد أشار أحد الكتّاب إلى معطيات واقعة كربلاء ولخّصها بما يلي :
١ ـ انتصار الاسلام وصيانته من الضياع.
٢ ـ هزيمة الأمويين من الساحة الفكرية بين المسلمين.
٣ ـ بروز أهل البيت كنماذج لقيادة الامة.
٤ ـ تبلور البعد العقائدي لدى الشيعة على محور الامامة.
٥ ـ تماسك صفوف الشيعة في خندق المواجهة.
٦ ـ خلق شعور اجتماعي لدى الناس.