الصفحه ١٠٦ :
العقل الكوني «محايثاً» للطبيعة ومنظّماً لها من داخلها ، إنّه بذلك يميل
إلى إقرار نوع من وحدة
الصفحه ١٢٦ :
والأخلاق والأحاسيس من قضايا ومحتويات واقعيّة ، من شيء اسمه «الحسين» من
شيء اسمه «خروج الحسين
الصفحه ١٤٦ :
متصوّر في غير الحسّيّات وبين من يراه متصوّراً في الحسّيّات والعينيّات ، فأحسّ
الإلحاديّون بالخطر
الصفحه ١٦٠ :
في أبواب من العلوم منها : التاريخ والتفسير والكلام ... إثر تمحّضنا في أبواب
اُخرى من العلوم كالفقه
الصفحه ٢٢٤ : السمعة الطيّبة والأخلاق الحميدة والشخصيّة
المؤثّرة ; كونها تدرك أكثر من غيرها طبيعة العلاقة الوشيجة بين
الصفحه ٢٥٦ :
الحقّة .. التي بإمكانها أن تلعب دوراً أكثر فاعليّة من خلال توسيع رقعة
العلاقات والنشاطات ، ثم
الصفحه ٢٥٧ :
من يهتمّ بنا من يعتني بأخطائنا؟
لا كلام في أنّنا
نخطأ وننسى ، قلّ ذلك أو كثر ، بآثار مترتّبة
الصفحه ٢٦٦ :
مضاميرها ضرورةً لا غنى عنها أبدا ، فالبنيويّة ـ مثالاً ـ ثم المُحدَثة
منها والحداثويّة والقصديّة
الصفحه ٢٧٣ : كي تعرف وتعرف كي تبلغ .. ثم تعود لتتساءل : ما معنى ذلك؟
ماذا تفسّر
إحاطته بما يجري ويحصل من أفعال
الصفحه ٢٩٣ :
الواسعة وتجاربه القيّمة واستنتاجاته المفيدة ، ننظر إلى الأسباب والدواعي
والبواعث الأساسية من زاوية
الصفحه ٢٩٤ :
منها
: غياب الانفعالية في السلوك واتّخاذ القرار.
منها
: الخطاب والأفكار المفعمة بالحبّ والوحدة
الصفحه ٣١٤ :
إنّما الإشكال
في أنّنا إلى أيّ مدى قد تمكّنّا من تنفيذ قول وفعل وتقرير المعصوم (عليه السلام)؟
هل
الصفحه ٣٢٢ :
أمّا الناس من سائر المدن والأمصار فهم بأعين بعض النجفيّين إمّا سذّج أو
معدان أو لا يفقهون شيئاً
الصفحه ٣٣٥ : بساتين الأبرار وحدائق
الأخيار ، أنهل منها نهل الصادي قدر ما يروي ضمأي ويشفي غليلي ويحقّق مرادي ، حتى
صارت
الصفحه ٣٤٥ :
هو الوفاء له ، وكلّ من يخرج عن هذه القاعدة محكوم مدان .. بينما يرى
الثاني أنّ الشهرستاني رجلٌ له