الصفحه ٦٣ : ينبئ ظاهرها عن المراد مفصّلاً ، أو يقلّد أحداً من
المفسّرين ، إلاّ أن يكون التأويل مجمعاً عليه ، فيجب
الصفحه ٧٥ : وحفرياتنا واستنتاجاتنا
وسائر مناطق الفراغ فينا ، لا نعالج آفاتنا إلاّ بأدوات المعرفة ومناهجها الحافظة
كلّ
الصفحه ٧٩ :
ما فعله عليّ
وما قاله وما كتبه وما قرّره ، لم يُلحَظ فيه إلاّ ذلك الذوبان المشار إليه أعلاه
الصفحه ٨٥ : ، فهيمن على أفكاري وتبادر إلى
خاطري نصّ المعرفة «يا
علي لا يعرفك إلاّ الله وأنا ...» واستيقنت أنّي مهما
الصفحه ١٤٧ : منهما .. ألا
تعلم زينب (عليها السلام) نيّات الأصحاب؟! ألاّ تعلم (عليها السلام) أنّه ـ أيّ
الحسين (عليه
الصفحه ١٤٩ :
بذلك نوعيّة الانتماء العقلاني والانتماء اللاهوتي ، وإلاّ قد نجد من اللاّهوتيّين
من يجعل العقلانيّة في
الصفحه ١٥٩ : الحقيقة ، حقيقة المطلق الكامل ; إذ ما من نقص إلاّ
وبإزائه كمال ، وما من نسبي إلاّ وبإزائه مطلق.
أمّا إذا
الصفحه ١٨٢ : وعقود من ألم الفراق ومرارة البعد الطويل ، ألا
يستجاب الدعاء ، ألا تقبل الزيارة والصلاة؟! كلاّ وألف كلاّ
الصفحه ١٩٢ : الاُفق ما يدعو إلى أدنى تفاؤل بنصر
الحسين عليه السلام ، إلاّ المعجزة وحدها ، فهي الكفيلة بتغيير موازين
الصفحه ٢١٧ : ، إلاّ القلّة الضئيلة
التي أشرنا إليها ; حيث عرضت نتاجات راقية أدركت فيها الحاجة العقلانيّة ومتطلّبات
الصفحه ٢٢٤ : والإخلاص والحبّ والمعرفة ، وإلاّ فلا
يرشح من النقيض إلاّ النقيض.
كما أنّ
المؤسّسة الدينيّة تدرك مدى رصد
الصفحه ٢٥٦ : عنه ، إلاّ أنّه لا يمنعنا من الاشارة إلى : أنّ
الحسابات الدقيقة كفيلةٌ بالوقاية من خطر السقوط في فخّ
الصفحه ٢٥٨ : .
إنّ حجج الله
الظاهرة والباطنة ما كانت ولن تكون إلاّ لأجل البشرية جمعاء ، هكذا هي رسالة
الأنبيا
الصفحه ٢٧٠ : ، ويزدهر سوق الأصنام والتماثيل ، فلا يُسمَع إلاّ صوت التزلّف والملق ولا
يُقرأ إلاّ كلام التقرّب والوصل
الصفحه ٢٨٠ :
حتى يوم الميعاد ، إلاّ أنّنا نحترم فتوى المرجعيّة ، ونعمل بها ونتفاعل
معها بواقع القبول والطاعة