الصفحه ٧٤ : فرار ..
أأهرب من ذاتي
إلى ذاتي ، فلا دموعي تسعفني ولا آهاتي ، أمّا ابتهالاتي فليست سوى تمتمة كلمات
الصفحه ٧٥ : الأمام بعواطفنا وأحاسيسنا من النقص ومواطن الخلل
الموجودة في قراءاتنا ومراجعاتنا ومقارناتنا واستقراءاتنا
الصفحه ٩١ :
والكلمات والألفاظ من معنىً ومفهوم كنّا ولازلنا نهتدي بهداه ونطوف حوله
ونفخر به ونباهي ، على طول
الصفحه ٩٣ :
سيّدي حاشا لك
أن تساوم ; حتى الذين خذلوك والذين ناووك يعلمون علم اليقين أنّك خُلِقتَ من طينة
ونطفة
الصفحه ٩٩ : والشواهد.
إنّ المناقشة
التخصّصيّة في الحديث وبيت الشعر المذكورين يرشح منها :
سياق تعادلي ، بمعنى
إيجاد
الصفحه ١٠٣ : الذي يتنزّل بنهضة الحسين عليه السلام إلى
دون فضائها ويجعلها حدثاً كنظائره من الأحداث التي سجلّها
الصفحه ١١٩ : :
الاُولى
: أن يكون في أعلى نقطة من نقاط الكيان الديني ، كي يمارس
الإشراف بأرقى صوره ومصاديقه ، وهذا ما يعني
الصفحه ١٢١ : ، حجّيّة الاستصحاب من القسم
الثالث ، حجيّة مفهوم الحصر ، الوصف ... من عدمها» ... «الحكومة
الصفحه ١٢٣ :
يا كلّ التاريخ
والأماكن أجمعين ، يا مؤتمر الهيّام من طرّ الماضين والحاضرين ، يا ركب الملايين
الصفحه ١٢٧ :
البشريّة من إغماء غير معلوم المدى قبال الظلم والفساد المستشري ، تمكّن من
إشعال شمعة في دروب
الصفحه ١٣٣ : الاَْرْواحِ الَّتى حَلَّتْ بِفِنآئِكَ ،
عَلَيْكَ مِنّى سَلامُ اللهِ اَبَداً ما بَقيتُ وَبَقِىَ اللَّيْلُ
الصفحه ١٥٥ : تنقضي.
فلو كان
فرانسيس بيكون ـ صاحب «الاُورجانون الجديد» الذي أزاح عالم الغيب من ذهنه تماماً
وجعل
الصفحه ١٧٦ : الصحب الأبرار ، إلى كلّ شبر منها يعيد بنا عاشوراء بتسلسله الزماني
لحظةً إثر لحظة ، بأحداثه الرهيبة
الصفحه ١٧٩ : .
من الالتفاتات
الممتازة التي سهّلت على المشاة والزائرين معرفة المواقع والمسافات هو ترقيم أعمدة
الكهربا
الصفحه ١٨١ : للعتبة العبّاسيّة مستقبلاً ومرحّباً
بسماحة السيّد والوفد المرافق له ، رغم ما كان يعانيه من وعكة صحّيّة