الصفحه ٢٣٧ : ، وما تمخّض
عنه من آثار وثمار ونتائج انعكست خيراً وإيجاباً على شتّى الأصعدة والميادين ..
إلى ذلك : الدور
الصفحه ٢٣٩ : ، ومن كان إلى النقصان
فالموت أولى به.
إنّ حال الخزين
العلميّ لعلّه كحال النتاج والبضائع التجاريّة من
الصفحه ٢٥٣ :
الأبدي في النظم هو الله تبارك وتعالى ; إذ بنى الكون وما فيه على أتمّ نظام وأكمل
منهج وأفضل نسق.
من هنا
الصفحه ٢٥٤ :
نظم المرجعيّة الدينيّة
من السذاجة
بمكان الاعتقاد بأنّ النظم الموجود في هيكليّة المرجعيّة قائمٌ
الصفحه ٢٥٨ : بكلّ ما اُوتوا من عقل وبصيرة وقدرة
وبرهان ، وعلى إثرهم سار نوّاب الإمام عجّل الله تعالى فرجه الشريف
الصفحه ٢٧٧ :
حفظتها طيلة السنين والقرون المتمادية. من جملة ذلك خضوعها لقيادة الفقيه
الجامع للشرائط ، خضوعاً لا
الصفحه ٢٨٥ :
٣ ـ أمّا أنا
فقد كنتُ حاضراً وسمعتُ شخصيّاً أحد أقطاب رجالات دولة كبيرة من دول الجوار وهو
يقول
الصفحه ٢٩٠ : الحياة
العزيزة والعاقبة المحمودة.
كما يبقى
الإنسان بفطرته السليمة ـ التي تجرّه إلى الخير جرّا ـ يهرب من
الصفحه ٢٩١ : العظام.
كيف لا؟! وهي
المرجعية التي تخرجنا من ذلّ التعصّبات البغيضة والأفكار اللقيطة إلى عزّ المبادى
الصفحه ٢٩٦ :
بقعة كانت من الدنيا ...
باعتقادنا ـ
ونحن نلحظ الحالتين المشار إليهما أعلاه ـ أنّنا إزاء برادوكس
الصفحه ٣١٣ : .. التي تتّخذ من : «قال المعصوم» «فعل المعصوم» «قرّر المعصوم»
أساساً ودليلاً وحجّةً ومحوراً معرفيّاً
الصفحه ٣٣٢ : العلم والمعرفة من الفقهاء والمجتهدين والنخب
الشامخة على مدى الحقب والأعوام ـ ولاسيّما حوزة النجف ذات
الصفحه ٣٣٤ : شيئاً وأنت قريبٌ منه وإليه؟
قلت وأقول : طالما
كنت أقفز فوق الجواب متشبّثاً بهذا العذر وذاك ; حتى
الصفحه ٣٤٤ :
يسعى السيّد
الشهرستاني إلى الحفاظ على الظاهر المعهود عنه من القوّة والتماسك والنشاط رغم
المشاكل
الصفحه ٣٤٦ :
مقفرة موحشة. أليس الشهرستاني مَلِكاً وسلطاناً إذن؟! بل أكثر من ذلك فالملوك
والسلاطين إذا ماتوا تبقى