الصفحه ١١٤ : في أحضان المطامع والاغراءات والتهديدات والأحلاف المشبوهة.
لقد تكوّن
العقل العربي والإسلامي في ظروف
الصفحه ١٢٩ : الجرح وصغت الصبر نهجاً في ذروة العلياء ..
فغدا دمك
القاني سرّاً إلهيّاً لا تدركه الأفهام والآرا
الصفحه ١٣٧ : ولا التسييس الجهوي ولا
التجيير الفئوي ولا الطموح الرغبوي بإمكانه التحليق في فضاءات الحسين ; إذ سرعان
الصفحه ١٤٦ :
متصوّر في غير الحسّيّات وبين من يراه متصوّراً في الحسّيّات والعينيّات ، فأحسّ
الإلحاديّون بالخطر
الصفحه ١٨٨ : .
بعد استراحة
قصيرة في مقرّ الأمانة العامّة للعتبة العلويّة المقدّسة تحرّك الموكب صوب مدينة
العلم
الصفحه ٢٠٣ : وأحبابي؟!
أتراني جافياً
ناكراً جميل ألطافك وسابغ أفضالك وأنا الذي ترعرعت في أحضان جودك وكهف بركاتك
الصفحه ٢٢٤ :
لذا تسعى
المؤسّسة الدينيّة إلى توخّي الدقّة والضبط في انتقاء واختيار الفرد أو الأفراد
الذين يقع
الصفحه ٢٣٣ : ، اُفقٌ ولا أوسع ، فرصةٌ لا تعوّض نحو التحليق في مدارات النهوض العليا ، ثم
الانتقال من مرحلة إلى اُخرى
الصفحه ٢٣٧ : المحوريّ الفاعل الذي يضطلع به كبار الأقطاب في توثيق وتعميق
علاقات حاضرتي العلم والمعرفة ، وترويج الكثير من
الصفحه ٢٥٣ :
الرموز قد التزموا النظم في رسالاتهم وعباداتهم وأخلاقهم وسياساتهم
وأفكارهم وأعمالهم.
إنّ الملهم
الصفحه ٢٥٧ :
من يهتمّ بنا من يعتني بأخطائنا؟
لا كلام في أنّنا
نخطأ وننسى ، قلّ ذلك أو كثر ، بآثار مترتّبة
الصفحه ٢٦٨ : الدين بأ نّه : سهل سمح ، جليّ المعالم والآثار ، واضع
الأُمور في نصابها الصحيح ، قارئ المتغيّرات قرا
الصفحه ٢٩٢ : وطاهر السريرة وهم في ذروة المجد والقدرة والمكنة ، فما الذي يجنيه هذا
التأمّل؟ ماذا نفسّر ذلك؟
يقولون
الصفحه ٣٠٤ : من إشارة سرمدية وخلود يبقيه حيّاً في الضمير
الإنساني؟ أيكون مدرسةً أو ظاهرةً؟ أم حاله كأغلب نظائره
الصفحه ٣١٧ :
النجف حاضرة الدين والمعرفة
حينما يطرق
السمعَ اسمُ مدينة النجف الأشرف يرتسم في الذهن والشعور