الصفحه ٣٨٤ : ، ولاسيّما حين الاستعانة بها في ضبط المتن أو الشكّ بها وحصول التردّد من
وجود المطلب المشار إليه في المتن فيها
الصفحه ٣٩٠ : ميادين التدوين ، فتكون لها بوّابةً ومنطلقاً نحو مشاريع تأليفيّة أكبر ، وهذا
ما يعني مزيداً من الإبداع
الصفحه ٣٩٣ : وإبداعاته وثقافته ، تجتمع حوله مجموعة من النخب والأخصّائيّين
ليعالجوا فيه سلسلة من الفجوات والفراغات
الصفحه ٤٠٠ : قارئي.
أستوحي كتاباتي
من واقعي بكلّ ما فيه من رؤى وأحاسيس وجوارح ، أمزج أفكاري بمطالعاتي وثوابتي
الصفحه ٤٠٩ :
المناهج التربوية ، على رأسها الاغتراف من المعين الصافي للتراث الإسلامي ،
المتمثّل بمدرسة أهل البيت
الصفحه ٤٣١ : تصديق الأخبار ، وحسن ظنّ بالرواة ، وقلّة التدبّر في
مضمون الروايات ، مع ما كان يمتلكه أصحابها من شموخ في
الصفحه ٤٣٥ : الوحيد نوّر الله مرقده من دور عظيم ـ إلى مدرسة الفقه والاجتهاد
ـ بل إلى مدرسة أهل البيت (عليهم السلام
الصفحه ٤٣٨ :
وأجاب عنه
المجتهدون بما أوضحوه في بحث القطع من الاُصول بـ : أنّ المقدّمات العقليّة إذا لم
تنتج
الصفحه ٦ :
شكراً يا ربّ
تمرّ الأيّام
مرّ السحاب ، بل أسرع من الريح .. ينقضي العمر بإسدال الستار على شريط
الصفحه ١٣ :
فاز المخفّون
أضعافٌ لا تحصى
من معاني الخسران والإحباط والخيبة وثقل الأوزار وجسامة الأفعال تحيط
الصفحه ١٧ : «مبدأ الاحتمال» إلى الواجهة من جديد عبر دائرة الذرّة
والبروتون والنيوترون والألكترون بوجود الاختلاف
الصفحه ١٨ :
والتغيير المستمرّ الآنف الذكر ، بل على «بيكون النوعي» المراجعة والبعثرة من جديد
علّهم يهشّمون صخور الردّة
الصفحه ٢٢ : كَشَجَرَة خَبِيثَة اجْتُثَّتْ مِن فَوْقِ الاَْرْضِ مَالَهَا
مِن قَرَار) سورة إبراهيم : ٢٤ ـ ٢٦
مارست
الصفحه ٢٦ : مستقرّة ، فالمشاهدات والمسموعات والملموسات مؤنة
العقل التي يعمل بها طبق أدواته وأنساقه وقواه ، فيخلق منها
الصفحه ٣٣ :
الحقّة ; إذ وجدوا بهؤلاء وأفعالهم خير مصداق في الانتقاص من الدين وتسجيل
الخلل والعيب عليه.
إنّنا