الصفحه ٢٧٦ : إنسانية لا غنى عنها ، ولم تحدّ
المناهج الإلحادية من وهج الدين رغم النهضة الصناعية التي نادت بقطع دابره
الصفحه ٢٨٠ :
السريعة من شتّى طبقات الاُمّة وألوان انتماءاتها ، فهتف الجميع : نعمّا صنعت
المرجعية الرشيدة ، فلقد جا
الصفحه ٢٩٩ : حسيساً ، هل طبع الله على قلوبهم وعقولهم وحواسّهم؟!
أين هم من هذه
المرجعية التي سحرت القلوب وفتحت العقول
الصفحه ٣٠٠ :
من اُمّة صمّامُ أمانها مرجعُها النائب عن إمامها عجّل الله تعالى فرجه
الشريف؟!
أين وخزة
الضمير يا
الصفحه ٣٠١ : المعرفي
السائر صوب الإثبات العلمي لِما يؤمن به ويعتقده من قيم ومبادئ ، فما عاد حتى
للخوف مفهومٌ واقعي لديه
الصفحه ٣٠٦ :
الموافقة والرفض ملاك الرضى من العدم ، ميزان التزكية من العدم.
بيان السيستاني
له طعمٌ آخر.
ثبوت
الصفحه ٣١١ :
هل اتّفق العَلِيّان؟
من خلال
العنوان المدرج أعلاه فلسنا بصدد الإشارة إلى اختلاف العَلَمَين
الصفحه ٣١٥ : الإنسان موقفه من الله تبارك وتعالى ، واللعب على الحبلين ليس عقيدةً أبدا
، إنّما هو مناورة سياسية سرعان ما
الصفحه ٣٢٠ : ميزته وسمته البارزة.
منها
: طغيان القيم والأعراف التقليديّة المعروفة بالارثوذكسيّة
الدينيّة على أروقة
الصفحه ٣٢٤ :
الحضاري للإسلام الصحيح ، هكذا نرى.
إنّ رجالنا من
علماء ومفكّرين ومنظّرين ومثقّفين ومتخصّصين وخبرا
الصفحه ٣٤٢ : أهمّيّة خاصّة ويؤكّد دوماً أنّ
الجذب مهما أمكن أولى من الطرد ، إلاّ أنّه بين الفينة والاُخرى يبتلي بخروج
الصفحه ٣٥٠ : لحاجة في نفس يعقوب شاءت الأقدار ـ بعد معاناة من
الأيّام الطوال ـ تحقّقها باقتدار.
شقّت المؤسّسة
دربها
الصفحه ٣٥٥ : الهادف السيّدة
زينب الكبرى (عليها السلام) ، وبحضور أكثر من مائتي شخصيّة دينية وثقافيّة
واجتماعية وسياسيّة
الصفحه ٣٦١ :
وجسديّة وفنّيّة ، ممزوجة بوابل من الالتزامات والشروط والخصائص التي
يفرضها واقع التخصّص ، سوا
الصفحه ٣٧٠ : عليها في توثيق وإسناد
مدّعيات المصنّف.
ومن الخاصّة : ما
تظهر من اُمور وقضايا وعوائق واحتياجات علميّة