الصفحه ١٩٣ : المشروع ، ولا نخدش الفكر
السامي الذي حمله الحسين عليه السلام في قيادة الاُمّة عموماً وتلك المعركة
المعهودة
الصفحه ٢٢١ :
بها رائعةً كما أوصاها المولى الشهيد في لحظات الوداع الأخير .. تحرّكت
بعقل الأولياء النجباء ، نطقت
الصفحه ٢٣٤ :
من مفردات المؤسّسة الدينيّة / ٤
ولاية الفقيه
ماذا يعني
القول الفصل في تدوين الدستور
الصفحه ٢٩٥ :
مصالحنا الاستراتيجيّة
نحن نختلف ـ
مثلاً ـ مع حكومات الولايات المتّحدة الأميركية في العديد من
الصفحه ٢٩٧ : نشرها؟! خصوصاً وأ نّنا نعتقد ونجزم بكونها
مصالح حقّة فيها خير البشرية وسعادتها.
كيف نترضي
لأنفسنا أن
الصفحه ٣١٩ : بشكل فاعل ولفترات متعدّدة على
أجوائها العلميّة وأنشطتها الثقافيّة والأدبيّة ، حتى تضاءل عدد طلاّبها في
الصفحه ٣٢٤ : ءً وعلماءً وطلاّباً ـ العبء الأثقل في الذود عن قيم
الدين والمذهب ، بمختلف السبل والوسائل ، وعانوا الأمرّين
الصفحه ٣٣٠ : بها الدنيا ونحن لازلنا نعاني ضعفاً في أوّليات
اُمورنا نظماً وتفكيراً وأداءً ، لازلنا نحبو أبطأ من
الصفحه ٣٣٦ : فلا يُبقي أيّ أثر سيّء في الذهن والقلب.
حركته الدؤوبة
لا تلمس فيها تصنّعاً ولا تكلّفاً ، حركةٌ ذائبة
الصفحه ٣٧٠ :
في المساهمة والإرشاد إلى المصنّفات الجديرة بالنزول إلى معاقل التحقيق.
وبعد الانتخاب
وحصول
الصفحه ٣٧٨ : .
ويشترط في
الشخص المستخرج الخبرة بالمؤلّفين والمؤلّفات خبرةً شافية ، ومعرفة أماكن الكتب ، كما
يشترط فيه
الصفحه ٣٨٣ :
المتن وتشخيص المرجوح فيشار له في الهامش.
كلّ هذا على
ضوء مبنى التلفيق بين النسخ المخطوطة ، أي لا
الصفحه ٣٩٠ :
وبإمكان كتابة
المقدّمات أن تفتح آفاقاً للمواهب والطاقات التي قد لا تجد فرصاً اُخرى للتأ لّق
في
الصفحه ٤١٣ :
وعنه أيضاً : «إذا أراد الله بعبد
خيراً فقّهه في الدين» (١).
وعن أبيه
الباقر (عليه السلام) أنّه
الصفحه ٤٣٦ : ) ، ووردت فيها روايات عنهم (عليهم
السلام) من قبيل : حجّية الخبر ، وحجّية ظواهر الكتاب ، وأصالة البرا