الصفحه ٣٨٦ : الروتينيّة فإنّها توقف صاحبها وتودعه
زنزاناتها التي تجعل منه مجرّد آلة ذهنيّة لأغراض خاصّة.
٧ ـ صياغة
الصفحه ٣٨٧ : تلك القراءة ومصادرها والموارد الاُخرى في غيرها من
الآيات ، فينتفخ الهامش انتفاخاً عجيباً .. أو في
الصفحه ٤١٢ : تعدّ من أرقى القوانين التي تضمن سعادة
الإنسان المطلقة وتوفّر له كامل حقوقه وتبيّن وظائفه من الواجبات
الصفحه ٤١٤ : .
ولا يخفى على
أهل الفنّ والخبرة من المتخصّصين والباحثين والمحقّقين ما لمؤسّسة آل البيت (عليهم
السلام
الصفحه ٤١٩ :
قيل ، وكان حضوره حضور المجدّ المثابر ، حتى ارتوى من نمير منهلهم العذب
بقدر ما أراد.
ثم قصد كربلا
الصفحه ٤٣٩ : آحاد السند من الجرح والتعديل ،
والذي هو دخيل في اعتبار الرواية وعدمه.
وأمّا
الأخباريّون ، فلاعتقادهم
الصفحه ٤٦٦ :
من مفردات المؤسّسة الدينيّة / ٣................................................ ٢٣٠
الفكر الديني
الصفحه ٩ :
خالي الذهن من أيّة فكرة ، كما ذهب إليه جون لوك ، أم هي خرفة من خرافات
المذهب التجريبي ، كما ذهب
الصفحه ١١ : ونزعاته
ومعاناته وآلامه وأفراحه ... وإن ظهر اهتمام من التجريبيّة مؤخّراً بالعلوم
الإنسانيّة فلأجل الخسارة
الصفحه ١٦ :
الأقلّ من عقول الناس ، وبالتالي فإنّ معرفتهم الحسّيّة نسبيّة. ويرى أنّ
قوى الإدراك الحسّي كثيراً
الصفحه ٢٥ :
عميت عينٌ لا تراك
الرؤية مفهومٌ
عميق الأهمّيّة والمعنى ، وفيه مقولات ملوّنة :
منها
: إنّها
الصفحه ٢٨ :
ولا شكّ أنّ
هذا نوعٌ من الإخبار لا الإنشاء ، وإلاّ فربما يولجنا الحال في مبحث «الجبر
والتفويض» حيث
الصفحه ٣٢ :
محطّ النقد والهجوم اللذين لا يسلمان غالب الأحيان من المبالغة والإضافة بل
وحتى التجنّي والافترا
الصفحه ٤٨ :
هذه عيّنات من
واقع نرزح تحت وطأته بكلّ ألم ومعاناة.
لا محلّ
للمجاملات أبدا ; إذ القضيّة أرقى
الصفحه ٥٠ :
القاصد ذات الإنسان ، المخترق لبّه وخفاياه ، أحاسيسه وحناياه ، لينتشله من
حضيض البهيمية شطر شوامخ