الصفحه ٢٥١ :
ولا ندّعي
جزافاً إن قلنا : إنّ المرجعيّة الدينيّة قد أثبتت بنجاح باهر مصداقيّة الانتقال
من أروقة
الصفحه ٢٦٩ : واُناسها
، غير آبهة بقيمها وعاداتها وتقاليدها ، راشحةً من قصور الترف ومسارح الاستعراض
ومنابر الأوهام
الصفحه ٢٩٥ :
مصالحنا الاستراتيجيّة
نحن نختلف ـ
مثلاً ـ مع حكومات الولايات المتّحدة الأميركية في العديد من
الصفحه ٣٠٢ : ، بما منّ الله تبارك وتعالى
عليه من فضل ونعمة لا تساويها القناطير المقنطرة من الذهب والفضّة ولا كلّ شي
الصفحه ٣١٨ : اقيانوساً موّاجاً وسيلاً
هادراً من المناهج والمعارف لا ينفد ، الحركة التي نستوحي منها التجديد والتغيير
الصفحه ٣٢٧ : بل وأكثر من سنة أحياناً ، وذاك الذي ينتظر درجات اختباره التي ضاعت ولا
يعلم عنها شيئاً ، وثالث ينتظر
الصفحه ٣٢٩ : ، بحيث تصير
وسيلة لمواصلة السعي المعرفي والمعنوي ، لا غاية ومترساً يختبئ خلفها ويصنع منها
درعاً وملجأً
الصفحه ٣٣٠ : بها الدنيا ونحن لازلنا نعاني ضعفاً في أوّليات
اُمورنا نظماً وتفكيراً وأداءً ، لازلنا نحبو أبطأ من
الصفحه ٣٣٦ :
أمّا تستّره
على عيوب وأفعال الآخرين رغم فضاعتها وأضرارها الجسيمة عليه ، فهو من جميل خصاله
وروائع
الصفحه ٣٤٠ : الصعوبات
والمشاقّ التي تحمّلها ـ ولاسيّما الاقتصاديّة والسياسيّة منها ـ لكنّه نجح نجاحاً
كبيراً في هذا
الصفحه ٣٥٩ :
المؤلّف إن كان موجوداً. وهذا ناشئ من مقدّمات مفادها : إنّ الإقدام على
تحقيق المشروع يعني التسليم
الصفحه ٣٦٦ : تسويغ ما عنده من الرؤى والبصائر دفاعاً عنها
وإسناداً لها وتمهيداً لتوسيع رقعة تواجدها الفكري بما يتوفّر
الصفحه ٣٦٩ :
لذا بات من
الضروري حضور المعايير العلميّة والمنهجيّة والدينيّة والاقتصاديّة والاجتماعيّة
الصفحه ٣٧٧ :
وبيت الشعر والمثل وغيرها تفاوتاً بين ما نقله المصنّف وبين الموجود في
المصدر ، فلابدّ حينئذ من
الصفحه ٣٨٢ : يترشّح منها كيفيّة التوزيع الفنّي للنصّ من خلال وضع
الفارزة والفارزة المنقوطة والنقطة ورأس السطر والصفحة