الصفحه ٢٨٣ :
مرجعية عليا في الوسط الشيعي ، لكنّه ناضل لأن يكون وسيطاً شريفاً وباني
جسور ـ bridge builder
ـ ربما
الصفحه ٣٦٠ :
الإرادة الحرّة الخالية من قيود المشاريع الجاهزة الأفكار التي لا نكون في
معادلتها سوى الجسر أو
الصفحه ٣٨٤ :
وممّا يميّز
دور وعمل مقوّم النصّ نهوضه بأعباء ومهامّ ثقيلة في آن واحد ; حيث يقرأ النصّ
قراءةً
الصفحه ٤٣٩ : آحاد السند من الجرح والتعديل ،
والذي هو دخيل في اعتبار الرواية وعدمه.
وأمّا
الأخباريّون ، فلاعتقادهم
الصفحه ٤٥٦ :
وأثنى عليه
الشيخ جعفر الكبير كاشف الغطاء في كتابه «الحقّ المبين» بعد نقله ما دار بينه وبين
أحد
الصفحه ٤٥٩ :
الحقّ عليهم بعد ذلك من الأقطار ، فاختاروا الفرار على القرار ، ولم يلبثوا
في البلد إلاّ بقيّة ذلك
الصفحه ٣٩ :
ألم يرنّ في
حناياكم جرس مولانا الإمام الصادق (عليه السلام) حينما أراد أصحابَه أن يكونوا كما
ينبغي
الصفحه ١١٩ : والعشيرة والمذهب والعرق والأعراف الخاصّة وتصهرها في
بوتقة العقل الذي يمارس وظائفه بحالتين في آن واحد
الصفحه ٣٦٤ :
إلى ذلك : فالمحقّق
يبقى لاهثاً بمحاولات خلف أفهام مهما ألقت وتسنّمت فهي تدور في فضاء «النسبي في
الصفحه ٣٨٧ :
الذهن ، فلو كان ـ مثلاً ـ بحثٌ في قراءة قرآنيّة معيّنة ، ترى المحقّق
يشير إلى شتّى الاختلافات في
الصفحه ٤١٦ :
الإحاطة بأوجز مقال ، من غير قيل وقال ، وارتجاله في الاستدلال ، وما به
الإناطة بأخصر بيان ومثال
الصفحه ٤١٨ :
ترجمة المؤلّف
هو المولى أحمد
بن المولى مهدي بن أبي ذرّ النراقي الكاشاني.
ولد في قرية
نراق من
الصفحه ٤٢١ :
وفاته :
توفّي رحمه
الله تعالى في نراق إحدى قرى كاشان إثر الوباء الذي اجتاح تلك البلاد آنذاك
الصفحه ٤٤٧ : كتاباً مصنّفاً في الفقه لكنت أحبّ أن يكون على نحو «رياض»
المير سيّد علي ، فبه عنوان الكتابيّة في التصنيف
الصفحه ٦١ : التي تدلّ على قدرة القادر
وجماله وجلاله يرى الشيخ الطوسي وقد أصبح رمزاً في الوجود وخيالاً يلوح من بعيد