الصفحه ٤٤١ : الاختصار منهج كتاب «الروضة البهيّة»
و «زبدة الاُصول».
ويدلّك على
عظمته أنّه اشتهر به كاتبه ، فيعرف به
الصفحه ٤٠٣ :
الطبيعية ، فهي لشدّة وضوحها وخوائها المعنوي والدلالي لا تُرى ، إذن فهي
رسم وليست كتابة ، وشتّان
الصفحه ٣٩٠ :
وبإمكان كتابة
المقدّمات أن تفتح آفاقاً للمواهب والطاقات التي قد لا تجد فرصاً اُخرى للتأ لّق
في
الصفحه ٣٧٠ : «الكتاب» على الموافقة النهائيّة تُرسَم له الخطوط العامّة والخاصّة.
نعني بالعامّة
: استقراء واقتنا
الصفحه ٤٧٠ : ؟................................................................. ٤٠٠
الكتابة...................................................................... ٤٠٢
مسلك التدوين
الصفحه ١١٧ : وأثبت وأمدّ جذوراً
وفروعاً من تلك «الكلمة السواء» التي تجمعنا بأهل الكتاب ، فالدعوة إلى حوار حضاري
الصفحه ٣٦٧ : النسق التالي :
١ ـ انتخاب الكتاب
تراعى في
الانتخاب جملة قضايا واُمور ، منها : الفائدة المتوخّاة من
الصفحه ٤١٥ : على طريق إحياء تراث آل البيت (عليهم السلام).
نحن والكتاب :
صنّف فقهاؤنا
العظام الكثير في الفقه
الصفحه ٤١٦ : ، وفي تفصيله جميل ، ولاسيّما في كتاب
القضاء ، فقد اشتهر بين الفضلاء أنّه لم يكتب مثله.
ثم إنّه لا يدع
الصفحه ٥٦ :
وبقي متقيّداً بها في كتابة الجليل هذا ..
وكما قيل ، فإنّه
جاء حافلاً جامعاً شاملاً لمختلف أبعاد
الصفحه ٥٨ : (١).
ـ كتاب جليل
عديم النظير في التفاسير (٢).
ـ صاحب التفسير
الكبير (٣).
ـ التفسير
المشهور
الصفحه ٣٦٨ : .
كما وأنّ
الاُسلوب الحاكم على فضاء الكتاب واللغة المستفادة فيه ونوع البيان والهيكليّة
المشاد بها وتسلسل
الصفحه ٤٠٠ :
كتابة العرض والطلب ; حيث مهنة التجّار التي بها تفقد الكتابة عنفوانها وتميّزها.
أرفض الجمود
والتقليد
الصفحه ٤١٧ : الجليل
كتاب العروة الوثقى أنّه كان يراجع كتاب المستند في تفريعاته الفقهية ، ويأمر
تلامذته بالاستخراج منها
الصفحه ٤٢٦ : علي شاه القاجار وغيره.
وثانيهما : في
بعض المسائل الأُصوليّة وحلّ المشكلات ، صرّح بآسم الكتاب في أوّل