الصفحه ٦١ : التي تدلّ على قدرة القادر
وجماله وجلاله يرى الشيخ الطوسي وقد أصبح رمزاً في الوجود وخيالاً يلوح من بعيد
الصفحه ٦٤ :
لا يقطع بذلك ، ولا يجعل شاهداً على كتاب الله ، وينبغي أن يتوقّف فيه
ويذكر ما يحتمله ، ولا يقطع على
الصفحه ٨٣ :
وأنا لازلت
منهمكاً بنسك الولاء تداعى في ذاكرتي حضورُ عليّ بين ظهراني حياتنا بما زاد على
عقود ستّ
الصفحه ١٨٦ : ء والإخلاص والبطولة والشهامة من صوب ، ونموذج الإباء
والحرّية والكرامة من صوب آخر ، اجتمعت كلّها في بوتقة
الصفحه ٢٠٨ : الضلال والفلاح ، بين الخير والشرّ ، بين الحلال والحرام ، فبدأت أشعر
بمفهوم الإنسانيّة وهو يدبّ في حناياي
الصفحه ٢٧٠ : المفروض وهكذا ينبغي أن يكون.
حقيقة الألم
تكمن في اضطراب الموازين واختفاء الملاكات وتغيّر الضوابط ، ففي
الصفحه ٢٧٧ : يتأتّى عبثاً ولا يحصل جزافاً ، إنّما عن جدارة
واستحقاق تشترك عدّة عوامل في تحقّقهما ، كصون النفس وحفظ
الصفحه ٣٠٩ : الشيعة في الحصول على حقوقهم سواء داخل العراق أو
خارجه.
والأهمّ في ذلك
أنّ السيّد السيستاني باعتراف
الصفحه ٣٤٠ :
الحوزة العلميّة ، ثم المشاركة في تحقيق بعض الكتب ، هذان الأمران أخذا به
إلى تأسيس مؤسّسة آل البيت
الصفحه ٣٧٤ :
ولعلّ الغفلة
والخطأ في القراءة والتساهل في التتبّع من قبل الذين يستمعون ولا يقرءُون ، فيها
من
الصفحه ٣٧٧ :
وبيت الشعر والمثل وغيرها تفاوتاً بين ما نقله المصنّف وبين الموجود في
المصدر ، فلابدّ حينئذ من
الصفحه ٤٣٠ :
ولا يبعد أن
يقال : إنّ فكرة الأخباريّة في الإماميّة قد نشأت منذ عهد قديم في قبال فكرة
الاجتهاد
الصفحه ٤٣٣ : الأصيلة» والذي هو كالتلخيص للفوائد المدنيّة ، وإن خالفها
في بعض المواضيع.
وفي تلك الفترة
ـ أي القرن
الصفحه ٤٤٠ : ، فإنّ مصنّفه «السيّد علي الطباطبائي» المشتهر
بتبحّره في علم الاُصول ، قد أبدى مهارة فائقة وبراعة قلّ
الصفحه ١٦ : ما تعمل فينا كالمرايا الزائفة فتشوّه ما تعكسه في
الخارج ، وبذلك فعقولنا تفرض على العالم الخارجي