من أجل «العالميّة السيستانيّة» ولا اُبرمج أنا ، بل «عالميّة السيستاني» الفاعلة هل تفتقر إلى عالميّة فلان ; لا أهدأ على الحجم والمقدار اللذين خُصّصا لي : أن أكون هنا ولا أكون هناك ، فأنا حركةٌ نابضةٌ بالفكر والشعور والإيمان.