المولى بحقّي حينما لذت به والتجأت إليه فضمّني إلى كهف جوده الأكرم ومعقل علمه الأوفر ، فاغترفت من نمير علومه ما استدّ به ساعد التعلّم عندي ، فاستقام عودي وزاد شغفي ، شغف الانتهال من بركاتهم النورانيّة.