ـ «الباب المفتوح إلى ما قيل في النفس والروح» أوّله : «الحمد لله الذي خلق النفوس وحجب حقيقتها عن أعيننا ، فإن العين تبصر غيرها ، ويتعذّر إدراك نفسها منها» (١).
ـ «ذخيرة الإيمان» : أرجوزة في الكلام ، تقرب من ستين بيتا نظمها سنة ٨٣٤ ه ، قال في آخرها :
وهذه أرجوزة الضعيف |
|
على اللاجي إلى اللطيف |
والرسل والأئمة الأنجاب |
|
يشفعوا في موضع الحساب |
سميتها ذخيرة الإيمان |
|
هدية مني إلى الأخوان (٢) |
ـ «الصراط المستقيم إلى مستحقّي التقديم» : أي من يستحق التقديم في الإمامة والخلافة ، ألّفه سنة ٨٥٤ ه ، وختمه بأبيات من نظمه :
جعلت من الدين القويم صحائفا |
|
هداني إليها ......... |
وحرزت فيها للولي لطائفا |
|
تجلّى عمى عين الغبي وباله |
وقررت فيه كل قول منضد |
|
يزحزحه في دينه عن ضلاله |
وسمّيته باسم الصراط تيمّنا |
|
ليسلك فيه للنبي وآله |
وأرجو إلى الرحمن منهم شفاعة |
|
تصرف عني من عظيم وباله (٣) |
ـ «عصرة المنجود» في علم الكلام (٤).
ـ «اليونسية» : وهي شرح للرسالة التكليفية للشهيد الأول ، وهي بخط شرف الدين بن جمال الدين بن شمس الدين بن سليمان تاريخها سنة ٨٦٤ ه (٥).
__________________
(١) الذريعة : ج ٣ ، ص ٧ ، ٨.
(٢) المصدر السابق : ج ١٠ ، ص ١٤.
(٣) المصدر السابق : ج ١٥ ، ص ٣٦ ، أعيان الشيعة : ج ٨ ، ص ٣٠٩ ، ٣١٠.
(٤) المصدر السابق : ج ١٥ ، ص ٢٧٢.
(٥) المصدر السابق : ج ٢٥ ، ص ٣٠٨.