الصفحه ٤٩٥ : وفد نجران قالوا لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : هل رأيت ولدا من غير ذكر؟ فنزلت : (إِنَّ مَثَلَ
الصفحه ٦٢١ : لحافي حتى ألصق جلده بجلدي ، ثم
قال : يا عائشة هل لك أن تأذنين لي الليلة في عبادة ربّي؟
فقلت : يا رسول
الصفحه ٢٢١ : وعيسى فقالوا : أرنا الله
جهرة ، هل يستطيع ربّك أن ينزّل علينا مائدة من السماء؟ (تَشابَهَتْ قُلُوبُهُمْ
الصفحه ٣٨٨ :
الحديقة ، وتحرّج أن يدخلها ، فنادى : يا أمّ الدّحداح! قالت : لبّيك يا أبا
الدحداح.
قال : إنّي قد
جعلت
الصفحه ٤١٠ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللهُ الْمُلْكَ إِذْ قالَ
الصفحه ٥٩٧ : المشركين فذهبوا.
وفي تفسير عليّ
بن إبراهيم أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «هل من رجل يأتينا
الصفحه ٢٣١ :
فلمّا جاء
إسماعيل عليهالسلام وجد ريح أبيه فقال لامرأته : هل جاءك أحد؟
قالت : نعم ،
شيخ أحسن
الصفحه ٣٣٥ : فَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٢٠٩) هَلْ
يَنْظُرُونَ إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ
الصفحه ٤٠١ : إِلهَ إِلَّا
هُوَ) مبتدأ وخبر والمعنى : أنّه المستحقّ للعبادة لا غير.
وللنحاة خلاف في أنّه هل يضمر لـ
الصفحه ٥١٩ : الإسلام ، ولحق بمكّة ، ثمّ حين ندم على ردّته ، فأرسل إلى قومه أن
يسألوا هل لي من توبة؟ فأرسل إليه أخوه
الصفحه ٢٤١ : وَلَقَدِ اصْطَفَيْناهُ فِي الدُّنْيا
وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ (١٣٠) إِذْ قالَ لَهُ
الصفحه ٤٠٠ : أَنْفِقُوا
مِمَّا رَزَقْناكُمْ) ما أوجبت عليكم إنفاقه (مِنْ قَبْلِ أَنْ
يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ) لا
الصفحه ٢٦٧ : أكرم على الله من أن يجعل روحه
في حوصلة طائر أخضر. يا يونس المؤمن إذا قبضه الله تعالى صيّر روحه في قالب
الصفحه ٥٧٨ : بِاللهِ غَيْرَ الْحَقِّ
ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ
الصفحه ٨٩ : القادر على أن يأتي بمثله دون كلّ شاهد. أو بـ «شهدائكم»
، والمعنى : ادعوا الّذين اتّخذتموهم آلهة من دون