الصفحه ٣٠٤ : ) معطوفه محذوف ، دلّ عليه ما سبق ، أي : وشرع جملة ما
ذكر من أمر الشاهد بصوم الشهر ، والمرخّص له بالقضا
الصفحه ٣٩٠ : أمره في الحرب وصواب رأيه فيه. وجزم «نقاتل» على
الجواب.
(قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ
إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصفحه ٣٧٢ :
تضارر على البناء للفاعل ، أو الفتح على البناء للمفعول. وعلى الوجه الأوّل
يجوز أن يكون بمعنى : تضرّ
الصفحه ٢٣٢ : : ذات رضى أو آمنا من فيه ، كقولك : ليل نائم.
قيل : إنّ
الحرم كان آمنا قبل دعوة إبراهيم ، وإنّما تأكّدت
الصفحه ٣٥٥ : : (أَنَّى لَكِ هذا) (١).
واستدلّ مالك
بقوله : «أنّى شئتم» على جواز إتيان المرأة في دبرها. ورواه عن نافع
الصفحه ٣٨٠ : استبرأ لذمّته واحتاط ، أو لاتّقاء
الكلام في حقّه ، بأن يقال : إنّه طلّقها وأدخل عليها ذلّ الخذلان وبخس
الصفحه ٣٥٢ : علم الفقه.
وعن ابن عبّاس
ومجاهد أنّ هذه الآية منسوخة في الكتابيّات بالآية التي في المائدة
الصفحه ٣٣٠ : عليهالسلام : «الحسنة في الدنيا المرأة الصالحة ، وفي الآخرة
الحوراء ، وعذاب النار امرأة السّوء».
وعن الحسن
الصفحه ٤٥٧ : الرجال من النساء». وقال
: «النساء حبائل الشيطان». وقال أمير المؤمنين عليهالسلام : «المرأة شرّ كلّها
الصفحه ٤٦٥ : عن ابن عبّاس : «أنّ رجلا وامرأة من أهل خيبر
زنيا ـ وكانا ذوي شرف فيهم ، وكان في كتابهم الرجم ـ فكرهوا
الصفحه ٥٥٠ : والمقام بمعنى المكان
على الاتّساع ، كقوله : (فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ) (١) ، وقوله : (قَبْلَ أَنْ تَقُومَ
مِنْ
الصفحه ٣٢ :
وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ) (١) فيكون ذلك شهادة لصراطهم بالاستقامة على آكد الوجوه ،
كما تقول : هل أدلّك على
الصفحه ٤٦١ : ، وأستودع الله هذه الشهادة ، وهي لي عند الله وديعة ، يقول الله تعالى
يوم القيامة : إنّ لعبدي عندي عهدا وأنا
الصفحه ٧٧ : التكليف الشرعي ، وعموم قدرة الله تعالى على الأشياء
لا يستلزم أن يكون كلّها في تحت مشيئته وإرادته كما لا
الصفحه ٢٩٥ :
الأرواح وحفظ النفوس ، بقوله : (يا أُولِي الْأَلْبابِ) أي : يا ذوي العقول الكاملة تأمّلوا في شرع