الصفحه ٢٣٩ : الله ياقوتة حمراء ، ففسق قوم نوح في الأرض ، فرفعه» (١).
روي عن الباقر عليهالسلام : أنّ إسماعيل أوّل
الصفحه ٣٥٦ : : إذا أراد أحدكم أن يأتي أهله فليقل : بسم الله ،
اللهمّ جنّبني الشيطان ، وجنّب الشيطان ما رزقتنا ، فإن
الصفحه ٣٨٤ : بها ولم يفرض لها مهر ، فأمّا المدخول بها فلها مهر مثلها إن لم يسمّ لها مهر
، وإن فرض لها مهر ولم يدخل
الصفحه ٣٦٧ : مِنَ الْكِتابِ
وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ بِكُلِّ
شَيْ
الصفحه ٣٥٨ : الأيمان بيّن حكم الإيلاء ، فقال : (لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ
مِنْ نِسائِهِمْ) أي : يحلفون على أن لا يجامعوهنّ
الصفحه ٤٤٨ : يشرب ولا يحدث.
قالوا : بلى.
قال : ألستم
تعلمون أنّ عيسى حملته أمّه كما تحمل المرأة ، ووضعته كما تضع
الصفحه ١٩٦ :
فاعل مزحزحه ، أي : وما أحدهم بمن يزحزحه من النار تعميره ، يعني : لا
يبعّده منه أن يطول له البقا
الصفحه ٢٨٢ :
المرّة من الخطو ، كالغرفة والغرفة ، والقبضة والقبضة.
(إِنَّهُ لَكُمْ
عَدُوٌّ مُبِينٌ) ظاهر العداوة عند
الصفحه ٢٣٠ : إن شاء الله ، فانزل يرحمك الله.
قال لها : هل
عندك ضيافة؟
قالت : نعم ،
فجاءت باللبن واللحم ، فدعا
الصفحه ٣٨٣ : الحداد والتعرّض للأزواج (مِنْ مَعْرُوفٍ) ممّا لم ينكره الشرع من طلب النكاح والتزيّن. وهذا يدلّ
على أنّه
الصفحه ٤٩٠ : ، والثروب (١) ، والسّمك ،
ولحوم الإبل ، والعمل في السبت. وهو يدلّ على أنّ شرعه كان ناسخا لشرع موسى. ولا
يخلّ
الصفحه ٢٩٣ : جميلة ، وينظره إن كان معسرا ، ولا
يطالب بالزيادة على حقّه ، وليؤدّ إليه المعفوّ له بدل الدم أداء بإحسان
الصفحه ٥ : الشرعيّات ، ووسيلة إلى
الفوز بأرفع الدرجات في روضات الجنّات ، ونجاة عن المهالك في نيران الدركات.
والصلاة
الصفحه ١٢١ : .
والعاطف عطف
الظرف على الظرف السابق إن نصبته بمضمر نحو : اذكر ، وإلّا عطفه بما يقدّر عاملا
فيه على الجملة
الصفحه ٥٠٥ : ، وتعريض بأنّهم
مشركون.
وهذه الآية
تدلّ على أنّ موسى أيضا لم يكن يهوديّا ، ولم يكن عيسى نصرانيّا ، فإنّ