الصفحه ١٥ : : مرّة بمكّة ،
ومرّة بالمدينة.
سبع آيات بلا
خلاف ، إلّا أنّ قرّاء أهل مكّة والكوفة وفقهاءهما وابن مالك
الصفحه ٣٠٩ : ، ومسجد الكوفة ، ومسجد البصرة. والمراد بالمباشرة
الوطء فقط عند أكثر العامّة. وعند مالك وابن زيد الوطء وكلّ
الصفحه ٦٠٧ : ، تنهشه من قرنه إلى قدمه ،
وتنقر رأسه وتقول : أنا مالك.
وهذا قول ابن
عبّاس وابن مسعود والسدّي والشعبي
الصفحه ١٧ : : هذا لعبدي ، ولعبدي ما سأل. أورده مسلم ابن
الحجّاج في الصحيح (١).
وسورة «الحمد
والشكر» ، لاشتمالها
الصفحه ٥٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
عن أنس بن مالك
: أتي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بعليّ يومئذ وفيه نيّف وستّون جراحة ، من
الصفحه ١٤٠ :
أَنْفُسَكُمْ) وتتركونها من البرّ ترك المنسيّات. وعن ابن عبّاس أنّها
نزلت في أحبار المدينة كانوا يقولون
الصفحه ٤٠٧ :
تلك الساعة» (١).
وفي كنز
الأخبار (٢) عن أنس بن مالك قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٠٨ :
لبعض : ادخلوا في دين محمد أوّل النهار باللسان دون الاعتقاد ، واكفروا به
آخر النهار ، وقولوا : إنّا
الصفحه ١٨٩ : ، ويقولون : اللهمّ انصرنا بنبيّ آخر
الزمان ، المنعوت في التوراة ، لنقتل المشركين معه قتل عاد وإرم. أو يفتحون
الصفحه ٥١٢ : عَذابٌ
أَلِيمٌ) على ما فعلوه.
قيل : نزلت هذه
الآية في ترافع كان بين الأشعث بن قيس ويهوديّ في بئر أو أرض
الصفحه ٥٥٧ :
وقرأ ابن كثير
وأبو عمرو وعاصم ويعقوب بكسر الواو ، بمعنى : المعلمين أنفسهم أو خيلهم.
(وَما
الصفحه ٢١٠ : مُوسى مِنْ قَبْلُ) كقول اليهود له : (أَرِنَا اللهَ
جَهْرَةً) (١) وغير ذلك. «أم» معادلة للهمزة في (أَلَمْ
الصفحه ٣٥٥ : : (أَنَّى لَكِ هذا) (١).
واستدلّ مالك
بقوله : «أنّى شئتم» على جواز إتيان المرأة في دبرها. ورواه عن نافع
الصفحه ٢٤٦ : ، فانتسابكم إليهم لا يوجب انتفاعكم بأعمالهم ، وإنّما
تنتفعون باتّباعهم ، كما وقع في الحديث : «يا بني هاشم لا
الصفحه ٥٧٠ :
وشجّ وجهه ، فذبّ عنه مصعب بن عمير ، وكان صاحب الراية ، فقتله ابن قمئة
وهو يرى أنّه قتل النبيّ