الصفحه ١٩٥ : . وإفرادهم بالذكر للمبالغة ، فإنّ حرصهم شديد ، إذ لم يعرفوا إلّا
الحياة العاجلة ، وللزيادة في التوبيخ
الصفحه ٣٥٦ :
«إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا عن ثلاث : ولد صالح يدعو له ، وصدقة جارية
، وعلم ينتفع به بعد موته
الصفحه ١٩٧ : ؟ فأنزل الله سبحانه (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) إلى آخر السورة.
فقال ابن صوريا
: خصلة واحدة إن قلتها آمنت
الصفحه ٢٣٣ : به ابن منظور في لسان العرب ٨ : ٢٢٦.
(٢) إبراهيم : ٣٧.
الصفحه ٩٧ :
التشابه في الصفة ، وهو مفقود بين ثمرات الدنيا والآخرة ، كما قال ابن عبّاس : ليس
في الجنّة من أطعمة الدنيا
الصفحه ٢٨٧ :
(أُولئِكَ الَّذِينَ
اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى) في الدنيا (وَالْعَذابَ
بِالْمَغْفِرَةِ) في
الصفحه ٣٤١ :
وتماديه في العظم ، لأنّ الرسل مع اقتدارهم التامّ في تحمّل الشدائد
العظيمة ، متى لم يبق لهم صبر في
الصفحه ٧٤ :
والإيجاز أن يجمل ويوجز ، فكذا الواجب عليه في موارد التفصيل والإشباع أن
يفصّل ويشبع ، فقال مزيدا
الصفحه ٣٠٢ :
فيكون «فيه» بمعنى : في فرضه ، كما يقول القائل : أنزل في الزكاة كذا ، أي
: في فرضها.
ثمّ وصف
الصفحه ٣٣٩ : الجهالة والكفر في فترة إدريس أو نوح. والأوّل أوجه.
ويؤيّده ما روي عن ابن عبّاس أنّه كان بين آدم وبين نوح
الصفحه ٣٤٤ :
المسلمين والمشركين ، وذلك الفيء أوّل فيء أصابه المسلمون ، فقالت قريش :
قد استحلّ محمد الشهر الحرام
الصفحه ١٦٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، يدعوكم إلى الحقّ ويهديكم إليه (لَكُنْتُمْ مِنَ الْخاسِرِينَ) المغبونين بالانهماك في المعاصي ، أو
الصفحه ٤٢٦ :
(لِلْفُقَراءِ
الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٥٢٧ :
الأعصار ولا تعلوه ، وأنّ السباع الضارية تخالط الصيود في الحرم ولا تتعرّض
لها ، وبانمحاق (١) الجمار
الصفحه ٦٧ : حين ، وهكذا كانت نكايات الله فيهم ، كما قال : (أَوَلا يَرَوْنَ
أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عامٍ