الصفحه ٤٨٦ : مبتدأ محذوف ، أي : هو عيسى ، وابن مريم صفته.
__________________
(١) مرّ تفسيرها في
ص : ٤٨٢
الصفحه ٢٤٣ : بِها
إِبْراهِيمُ بَنِيهِ). التوصية التقدّم إلى الغير بفعل فيه صلاح وقربة.
وأصلها الوصل ، يقال : وصّاه
الصفحه ٤١٤ : سنة ،
فأماته الله مائة سنة ثمّ بعثه ، فرجع إلى أهله ابن خمسين ، وله ابن له مائة سنة ،
فكان ابنه أكبر
الصفحه ٣٤٣ : بن جحش
الأسدي ، وهو ابن عمّة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ليترصّد عيرا لقريش فيها عمرو بن عبد
الصفحه ١٧٦ :
له. وعن ابن عبّاس : الويل في الآية العذاب. وقيل : جبل في النار. وروي
الخدري عن النبيّ
الصفحه ٤٢٤ : المال الإظهار دفعا للتهمة. وعن ابن عبّاس : «صدقة
السرّ في التطوّع تفضل علانيتها سبعين ضعفا ، وصدقة
الصفحه ١٨٤ : رواية المفضّل : «تردّون» على الخطاب ، لقوله تعالى : (مِنْكُمْ) ، وابن كثير ونافع وعاصم في رواية أبي بكر
الصفحه ٣٠١ : رمضان. ورمضان مصدر «رمض» إذا احترق ، من الرمضاء ، فأضيف
إليه الشهر وجعل علما ، كما قيل : ابن داية للغراب
الصفحه ٤٨٩ : أدعوهم إلى دينك ، وأخبرهم بأنّي أحيي الموتى ، فأحي
عازر ، فقام عازر فخرج من قبره ، وبقي وولد له.
وابن
الصفحه ٥٦٠ : والمندوبة. وعن
أمير المؤمنين عليهالسلام : في أداء الفرائض. وقرأ نافع وابن عامر : سارعوا بلا
واو
الصفحه ٣٥٠ : بفاضل كسوته. وكلام ابن عبّاس يدلّ على
كراهية الصدقة بما هو توسعة على العيال ، ولذلك قال عليهالسلام
الصفحه ٤٨٧ :
وإنّما قيل :
ابن مريم والخطاب لها تنبيها على أنّه يولد من غير أب ، إذ الأولاد تنسب إلى
الآبا
الصفحه ١٩٦ : يعمّر» مبيّنه. والزحزحة التنحية
والتبعيد.
(وَاللهُ بَصِيرٌ بِما
يَعْمَلُونَ) فيجازيهم. في هذه الآية
الصفحه ٢٤٢ : بقوله : (وَلَقَدِ
اصْطَفَيْناهُ) اجتبيناه بالرسالة (فِي الدُّنْيا
وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ
الصفحه ٣٥٢ : علم الفقه.
وعن ابن عبّاس
ومجاهد أنّ هذه الآية منسوخة في الكتابيّات بالآية التي في المائدة