الصفحه ٩١ : يتوقّعون زيادة في تحسّرهم.
وعن ابن عبّاس
أنّها حجارة الكبريت ، فإنّ حرارتها أشدّ وأبلغ. ولعلّ المراد من
الصفحه ٢٠٢ :
عنه (وَلكِنَّ الشَّياطِينَ
كَفَرُوا) باستعمال السحر وتدوينه في الكتب. وقرأ ابن عامر وحمزة
والكسائي
الصفحه ٢٢٧ :
وقال في
الكشّاف : «وعن ابن عيينة : لا يكون الظالم إماما قطّ ، وكيف يجوز نصب الظالم
للإمامة
الصفحه ٤٩١ : النصارى في قولهم : (الْمَسِيحُ ابْنُ
اللهِ) (١). والمعنى : لا تنسبوني إليه ، فأنا عبد له كما أنّكم
عبيد له
الصفحه ٤٦٥ : عن ابن عبّاس : «أنّ رجلا وامرأة من أهل خيبر
زنيا ـ وكانا ذوي شرف فيهم ، وكان في كتابهم الرجم ـ فكرهوا
الصفحه ٢٨٩ :
عليهالسلام لفاطمة بنت قيس لمّا قالت : يا رسول الله ، إنّ لي
سبعين مثقالا من ذهب ، فقال : «اجعليها في قرابتك
الصفحه ٥٩٤ :
بحياة طيّبة ، لا يكدّرها خوف وقوع محذور وحزن فوات محبوب.
وفيها حثّ على
الجهاد ، وترغيب في
الصفحه ٦٠٣ : » مع ما في حيّزه مفعول. وفتح ابن عامر وحمزة وعاصم سينه في جميع القرآن.
والإملاء :
الإمهال وإطالة
الصفحه ٥٥٦ : ، للتكثير أو للتدريج. وعن
ابن عبّاس : أنّ الملائكة لم يقاتلوا إلّا يوم بدر ، وكانوا في غيره من الأيّام
عدّة
الصفحه ٢١٨ : ، والنصارى قالوا : المسيح ابن الله ، ومشركو العرب قالوا :
الملائكة بنات الله ، فنزلت في شأنهم : (وَقالُوا
الصفحه ٢٢٥ : .
فقلت : يا ابن
رسول الله فكيف صارت الإمامة في ولد الحسين دون ولد الحسن ، وهما جميعا ولدا رسول
الله
الصفحه ٣٣٤ : البائع يطلب الثمن بالمبيع.
روي السدّي ،
عن ابن عبّاس أنّها نزلت في عليّ بن أبي طالب عليهالسلام حين هرب
الصفحه ٢٠ :
فيقول ابن كثير وأبو عمرو : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. ونافع وابن عامر
والكسائي : أعوذ بالله من
الصفحه ٢٢٣ :
وشعبة بن عمرو ، وتمام بن يهودا ، وأسد وأسيد ابني كعب ، وابن يامين ، وابن
صوريا ، ونظرائهم
الصفحه ٦ :
وعن ابن مسعود
أنّه قال : إذا أردتم العلم فأثيروا القرآن ، فإنّ فيه علم الأوّلين والآخرين.
وعن