الصفحه ١٦٧ : تعالى : (تَسُرُّ النَّاظِرِينَ) أي : تعجبهم وتفرّحهم ، لحسن لونها. والسرور أصله لذّة
في القلب عند حصول
الصفحه ١٦٩ : ، ففعلوا كالمضطرّ الملجأ إلى
الفعل.
(وَإِذْ قَتَلْتُمْ
نَفْساً فَادَّارَأْتُمْ فِيها وَاللهُ مُخْرِجٌ ما
الصفحه ٢٠٦ : : يرجع.
(لَوْ كانُوا
يَعْلَمُونَ) أنّ ثواب الله خير ممّا هم فيه ، وقد علموا ، ولكنّ
الله سبحانه جهّلهم
الصفحه ٢٤٥ : وَإِسْحاقَ) عطف بيان لآبائك. وجعل إسماعيل وهو عمّه من جملة آبائه
، لأنّ العمّ أب والخالة أمّ ، لانخراطهما في
الصفحه ٢٥٣ : ) تكرار للمبالغة في التحذير والزجر عمّا استحكم في
الطباع من الافتخار بالآباء والاتّكال عليهم. وقيل
الصفحه ٢٥٤ : عدولا مزكّين بالعلم والعمل. وهو في
الأصل اسم المكان الذي تستوي إليه المساحة من الجوانب ، ثمّ استعير
الصفحه ٢٦٣ : اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا
تَعْمَلُونَ). وقرأ أبو عمرو بالياء. وهذا تهديد لهم في المخالفة.
(وَمِنْ حَيْثُ
الصفحه ٢٧٠ : شرعا على
قصد البيت وزيارته على الوجهين المخصوصين ، فهما في المعاني كالنجم والبيت في
الأعيان. ومعناه
الصفحه ٢٩٢ :
فإن قلت : كيف
قال : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى) والأولياء مخيّرون بين القصاص
الصفحه ٢٩٧ : تقدّم
الوعيد لمن بدّل الوصيّة ، بيّن في هذه الآية أنّ ذلك يلزم من غيّر حقّا بباطل ،
فأمّا من غيّر باطلا
الصفحه ٣٠٥ : يجب أن يسأل ما فيه صلاح له في دينه ، ولا يكون مفسدة له ولا لغيره ، فالآية
عامّة مخصّصة بهذا الشرط
الصفحه ٣٠٦ :
مسلّم دعا إلى الله تعالى بدعوة ، ليس فيها قطيعة رحم ولا إثم ، إلا أعطاه
بها إحدى خصال ثلاث : إمّا
الصفحه ٣٠٨ : ) أي : جامعوهنّ حين نسخ عنكم تحريم المباشرة. والأمر
للإباحة بعد الحظر. وفيه دليل على جواز نسخ السنّة
الصفحه ٣٦٩ : أزواجهنّ. وقال السدّي : نزلت في جابر
بن عبد الله عضل بنت عمّ له.
وقال الراوندي (١) : الخطاب
للأزواج
الصفحه ٣٧٠ : الأولاد الصغار في الرضاع والتربية ، فقال : (وَالْوالِداتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَ) «يرضعن» مثل «يتربّصن