الصفحه ٦٠١ : .
(فَلا تَخافُوهُمْ) الضمير للناس الثاني على الأوّل ، وإلى الأولياء على
الثاني (وَخافُونِ) في مخالفة أمري
الصفحه ٦٠٦ : لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى
الْغَيْبِ) وما كان الله ليؤتي أحدكم علم الغيب ، فيطّلع على ما في
القلوب من كفر وإيمان ، فلا
الصفحه ٦١٢ : وبعّد عنها. والزحزحة في الأصل تكرير الزحّ ، وهو
الجذب بعجلة. (وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ
فَقَدْ فازَ) بالنجاة
الصفحه ٦١٣ :
فيؤجروا ، فقال : (لَتُبْلَوُنَ) أي : والله لتختبرنّ ، وتوقع عليكم المحن ، وتلحقكم
الشدائد (فِي
الصفحه ٦١٧ :
ولعلّ الاقتصار
على هذه الثلاثة في الآية لأنّ مناط الاستدلال هو التغيّر ، وهذه متعرّضة لجملة
أنواعه
الصفحه ٦٢٩ : ................................................................ ٥
التفسير في اللغة............................................................ ٥
التفسير في الاصطلاح
الصفحه ٦٣٠ :
المقدمة الثانية : في ذكر أسامي القراء المشهورين في الأمصار........................ ٨
المقدمة
الصفحه ٢١ : وَمُرْساها) (١) ، وقوله : (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) فإنّه أهمّ وأدلّ على الاختصاص ، وأدخل في التعظيم ، وأوفق
للوجود
الصفحه ٤٨ : هودا أو نصارى ، وأنّ النار لن تمسّهم إلّا أيّاما
معدودة ، واختلافهم في نعيم الجنّة أهو من جنس نعيم
الصفحه ٥٣ :
محلّ لها ، أو حال مؤكّدة ، أو بدل عنه ، أو خبر لـ «إن» والجملة قبلها اعتراض.
وفائدة الإنذار
في
الصفحه ٦٣ :
ثم عطف على «يكذبون»
قوله : (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
لا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ). ويجوز أن يكون معطوفا
الصفحه ٨٩ : أدنى مكان منك. ثم استعير
للرتب ، فقيل : زيد دون عمرو أي : في الشرف ، ومنه الشيء الدّون. ثم اتّسع فيه
الصفحه ١٠٣ :
وقال :
إنّ الكرام
كثير في البلاد وإن
قلّوا كما
غيرهم قلّ وإن كثروا
الصفحه ١٤٤ : مقبولة وإن اختلفوا في كيفيّتها ، فعندنا هي
مختصّة بدفع المضارّ وإسقاط العقاب عن مستحقّيه من مذنبي
الصفحه ١٦١ : كالندامى. والياء في نصراني للمبالغة ، كما في
أحمري. سمّوا بذلك لأنّهم نصروا المسيح ، أو لأنّهم كانوا معه في