الصفحه ١٧٨ : إلى معاودة مثله ، والانهماك فيه ، وارتكاب
ما هو أكبر منه ، حتّى تستولي عليه الذنوب ، وتأخذ بمجامع قلبه
الصفحه ١٩١ : في اقتران المعجزة.
(وَلَقَدْ جاءَكُمْ
مُوسى بِالْبَيِّناتِ ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ
الصفحه ٢٠٠ :
الكفرة. والفسق إذا استعمل في نوع من المعاصي وقع على أعظم ذلك النوع من
كفر وغيره ، فإن كان في الكفر
الصفحه ٢٠١ : ، أو في زمان ملكه ، على أن يكون «على»
بمعنى «في» و «تتلوا» حكاية حال ماضية.
قيل : يسترقون
السمع
الصفحه ٢٢١ :
ولمّا بيّن
سبحانه حالهم في إنكارهم التوحيد ، وإذعانهم عليه اتّخاذ الأولاد ، عقّبه بذكر
خلافهم في
الصفحه ٢٧٥ : ) فعمّر به الأرض بعد خرابها بالنبات ، أو بأهل الأرض
بإخراج الأقوات (وَبَثَ) ونشر وفرّق (فِيها مِنْ كُلِّ
الصفحه ٢٩١ :
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى الْحُرُّ بِالْحُرِّ
الصفحه ٢٩٥ :
الأرواح وحفظ النفوس ، بقوله : (يا أُولِي الْأَلْبابِ) أي : يا ذوي العقول الكاملة تأمّلوا في شرع
الصفحه ٣١٦ :
وقيل : معناه :
شركهم في الحرم وصدّهم إيّاكم عنه أشدّ من قتلكم إيّاهم فيه. ويسمّى الكفر فتنة
لأنّه
الصفحه ٣٧٤ : يستعملون التذكير في
مثله قطّ ذهابا إلى الأيّام ، حتى إنّهم يقولون : صمت عشرا. ويشهد له قوله : (إِنْ
الصفحه ٣٧٦ : ، ثمّ عبّر به عن النكاح الّذي هو العقد ، لأنّه سبب فيه (إِلَّا أَنْ تَقُولُوا قَوْلاً مَعْرُوفاً) وهو أن
الصفحه ٣٨٨ : ، فدفعها إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فنزلت الآية ، فضاعف الله له صدقته ألفي ألف ، وذلك
قوله
الصفحه ٣٩٤ :
فَلَيْسَ مِنِّي) والجملة الثانية في حكم المتأخّرة ، إلّا أنّها قدّمت
للعناية بها ، كما قدّم «والصابئون» في
الصفحه ٤٤١ : أُنْزِلَ
إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ) من الأحكام المذكورة في هذه السورة وغيرها. فهو شهادة
وتنصيص من الله تعالى
الصفحه ٤٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد وقعة بدر في سوق بني قينقاع ، فقال : يا معشر
اليهود احذروا ما نزل بقريش ، وأسلموا قبل أن ينزل