الصفحه ٥٠ : :
الفائز بالمطلوب ، كأنّه الّذي انفتحت له وجوه الظفر. والمفلج بالجيم مثله. وهذا
التركيب وما يشاركه في الفا
الصفحه ٥٥ :
عَلى
قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصارِهِمْ) (١) والإضلال في قوله : (يُضِلُّ مَنْ يَشا
الصفحه ٥٧ : ،
ويستعملان في الجثث والأحداث جميعا تقول : رجل عظيم جثّته أو خطره.
ومعنى التنكير
في «غشاوة» و «عذاب عظيم» أن
الصفحه ٦٤ : ، فإنّ كمال الإيمان بمجموع
الأمرين : الإعراض عمّا لا ينبغي ، وهو المراد بقوله : (لا تُفْسِدُوا فِي
الصفحه ٧٩ : المستوقدين ، وزوال ذلك عنهم على القرب بإهلاكهم
وإفشاء حالهم ، وإبقاؤهم في الخسار الدائم والعذاب السرمد بإطفا
الصفحه ٨١ :
وما روي عن
علقمة والحسن : أنّ كلّ شيء نزل فيه (يا أَيُّهَا النَّاسُ) مكّيّ و (يا أَيُّهَا
الصفحه ٨٤ :
لَكُمْ). خروج الثمار بقدرة الله تعالى ومشيئته ، ولكن جعل
الماء الممزوج بالتراب سببا في إخراجها
الصفحه ٩٣ :
من أمر أو نهي فيعطف عليه حينئذ. ولا يحتاج إلى ما قال صاحب المفتاح (١) فيه : أنّ «بشّر»
معطوف على
الصفحه ١٠١ :
وما وقع في الحديث : «ما من مسلم يشاك شوكة فما فوقها إلّا كتبت له بها
درجة ، ومحيت عنه بها خطيئة
الصفحه ١٠٥ : ء بأن يقيموا الدين ولا يتفرّقوا فيه ، وعهد أخذه على العلماء بأن يبيّنوا
الحقّ ولا يكتموه.
والضمير في
الصفحه ١١٥ : في ذلك (ما لا تَعْلَمُونَ) وخفي عليكم وجه الحكمة.
والتسبيح تبعيد
الله عن السوء ، وكذلك التقديس ، من
الصفحه ١٢٧ :
النهي عن تناول تلك الشجرة ـ الّذي يثمر الحرمان من الثواب العظيم ، الّذي
هو الخلود في جنّات النعيم
الصفحه ١٣٢ : في حال عداوة بعضهم لبعض ، والثاني إنّما كان للابتلاء والتكليف ، كما يقال :
اذهب سالما معافي ، اذهب
الصفحه ١٥٩ : ، وفيهما العجمة والتعريف ، أو على تأويل البلد ، فما فيه إلا سبب واحد.
(فَإِنَّ لَكُمْ) في مصر (ما
الصفحه ١٧١ :
اسمه : (ثُمَّ قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ) القساوة عبارة عن الغلظ مع الصلابة ، كما في الحجر. وقساوة
القلب