الصفحه ١٠٠ : العبد لكرمه بترك ردّ المحتاج إليه حياء منه ، كذلك
المعنيّ في الآية : إنّ الله لا يترك ضرب المثل بالبعوضة
الصفحه ١٠٤ : مستصوبا إيّاها. فإذا شارف هذا المقام وتخطّى خططه خلع
ربقة الإيمان من عنقه ، ولا بس الكفر. وما دام هو في
الصفحه ١١٠ : : «دحيت الأرض من مكّة». فالأرض كلّها بعد الخلق تكون
تحت مكّة ، ثمّ بعد ذلك دحاها في أقطار العالم
الصفحه ١١٨ : تكليفا ليكون من باب التكليف بالمحال. والإنباء إخبار فيه
إعلام ، ولذلك يجري مجرى كلّ منهما.
(إِنْ
الصفحه ١٢٨ :
قراءة حمزة : فأزالهما ، وهما متقاربان في المعنى ، غير أنّ أزلّ تقتضي
عثرة مع الزوال ، بخلاف
الصفحه ١٣١ : ما مضى من القبيح ، والعزم على أن لا يعود إلى مثله في
القبح ، فإنّ هذه التوبة أجمع المسلمون على سقوط
الصفحه ١٣٦ : لما معهم من الكتب الإلهيّة ـ من حيث إنّه نازل حسبما نعت فيها ، أو
مطابق لها في القصص والمواعيد
الصفحه ١٣٨ :
وفي هذه الآية
دلالة على تحريم أخذ الرّشا في الدين ، فإنّه لا يخلو إمّا أن يكون أمرا يجب
إظهاره أو
الصفحه ١٥٧ :
الغلام وخرقه السفينة.
ومتى قيل : كيف
كان يجتمع ذلك الماء الكثير في ذلك الحجر الصغير؟
قلنا
الصفحه ١٦٨ : تعالى من العيوب ، أو سلّم أهلها من العمل
، أو أخلص لونها ، من : سلم كذا إذا خلص له.
(لا شِيَةَ فِيها
الصفحه ١٨٧ : خلقيّة لا يصل إليها ما
جاء به محمد ولا تفهمه ، مستعار من الأغلف الّذي لم يختن ، كقولهم : (قُلُوبُنا فِي
الصفحه ١٩٨ :
حيث كانوا هم المهتدين به ، العاملين بما فيه ، وإن كان هدى لغيرهم أيضا.
والظاهر أنّ
جواب الشرط
الصفحه ٢٥٠ :
ناواهم ، والضمان من الله لإظهار نيّته عليهم ، وكفايته من يشاقّه من
اليهود والنصارى. وفيه دلالة على
الصفحه ٢٥١ : دخول قوله : (صِبْغَةَ اللهِ) في مفعول «قولوا». ولمن نصبها على الإغراء أو البدل أن
يضمر «قولوا» معطوفا
الصفحه ٢٨٥ : والجنّ والإنس في نبأ عظيم ، أخلق
ويعبد غيري ، وأرزق ويشكر غيري».
ولمّا ذكر
سبحانه إباحة الطيّبات عقّبه