الصفحه ٣٩٦ :
من أبيه ، فجاء وقد كلّمه في الطريق ثلاثة أحجار ، دعاه كلّ واحد منها
وقالت له : إنّك بنا تقتل جالوت
الصفحه ٤١٦ : سَعْياً) ساعيات مسرعات في طيرانهنّ أو في مشيهنّ على أرجلهنّ.
روي أنّه أمر
بأن يذبحها وينتف ريشها ويقطعها
الصفحه ٤٥٤ : سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ إِلى جَهَنَّمَ وَبِئْسَ
الْمِهادُ (١٢) قَدْ كانَ لَكُمْ آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ
الصفحه ٤٥٦ : مثلي عدد المسلمين ، وكان عددهم ثلاثمائة وبضعة عشر. وذلك كان بعد
ما قلّلهم في أعينهم حتى اجترءوا عليهم
الصفحه ٤٦٦ : في النار (وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِمْ ما كانُوا
يَفْتَرُونَ) من أنّ النار لن تمسّهم إلّا أيّاما قلائل
الصفحه ٤٦٨ :
والتوفيق (وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ) من أعدائك في أحدهما ، أو فيهما ، بالتخلية والخذلان. وعن
الشبلي
الصفحه ٥٣٤ : كما اختلف
اليهود والنصارى ، أو لا تتفرّقوا تفرّقكم في الجاهليّة يحارب بعضكم بعضا ، أو لا
تذكروا ما
الصفحه ٥٤٥ : وَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (١١٦) مَثَلُ ما
يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ الْحَياةِ الدُّنْيا
الصفحه ٥٦١ : ، ولأنّه كان في ذلك الوقت أعظم الأعمال ، للحاجة إليه في
مجاهدة العدوّ ومواساة فقراء المسلمين.
وفي الحديث
الصفحه ٥٨٢ : نفسا ، خمسة من المهاجرين ، وثمانية من
الأنصار. وقد اختلف في الخمسة إلّا في عليّ عليهالسلام وطلحة
الصفحه ٦١٩ :
معرفتك ، ويحثه على طاعتك ، لينال الحياة الأبديّة والسعادة السرمديّة في
جوارك.
(سُبْحانَكَ
الصفحه ١٦ : الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ) آية ، ومن أجلهما اختلف في أنّها آية برأسها أو بما
بعدها
الصفحه ٣٢ :
والصدّيقين والشهداء والصالحين ، وهم الّذين ذكرهم الله تعالى في قوله : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
الصفحه ٣٥ :
(٢)
سورة البقرة
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
(الم (١) ذلِكَ
الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ
الصفحه ٦٢ : ، كما
أسنده إلى السورة في قوله : (فَزادَتْهُمْ رِجْساً
إِلَى رِجْسِهِمْ) (٢) لكونها سببا ، أو أراد