الصفحه ٢٦٦ :
(إِنَّ اللهَ مَعَ
الصَّابِرِينَ) بالمعونة والنصرة ، والتوفيق في أداء العبادات
والاجتناب من
الصفحه ٢٩٤ : ، فكانت في القصاص حياة أيّ حياة ، أو نوع من الحياة ،
وهي الحياة الحاصلة بالارتداع عن القتل ، لوقوع العلم
الصفحه ٣٣٠ :
آباءَكُمْ) كما تفعلون بذكر آبائكم في المفاخرة ، أو تعداد محاسن
آبائكم (أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً) مجرور
الصفحه ٣٤٥ : (فَأُولئِكَ حَبِطَتْ
أَعْمالُهُمْ) النافعة (فِي الدُّنْيا) لما يفوتهم بإحداث الردّة ممّا للمسلمين في الدنيا من
الصفحه ٣٦٠ :
(يَتَرَبَّصْنَ) خبر في معنى الأمر. وتغيير العبارة للتأكيد والإشعار
بأنّه ممّا يجب أن يسارع إلى
الصفحه ٤٠٤ : الْقِيامَةِ وَالسَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) (٢) ، ولا كرسيّ في الحقيقة ولا قاعد.
وروي عن
ائمّتنا
الصفحه ٤٣٧ : على تسميته.
(ذلِكُمْ) إشارة إلى «أن تكتبوه» لأنّه في معنى المصدر ، أي :
ذلكم الكتب (أَقْسَطُ عِنْدَ
الصفحه ٤٤٩ :
العمدة في إثبات النبوّة ، تعظيما للأمر ، وزجرا عن الإعراض عنه.
(إِنَّ اللهَ لا يَخْفى
عَلَيْهِ شَيْ
الصفحه ٥٢١ : ذهبا لو تقرّب به في الدنيا ، ولو افتدى به من العذاب في الآخرة. أو المراد
: ولو افتدى بمثله. والمثل يحذف
الصفحه ٥٣٩ :
بالحقّ والعدل لا شبهة فيها (وَمَا اللهُ يُرِيدُ
ظُلْماً لِلْعالَمِينَ) أي : ما يريد شيئا من الظلم
الصفحه ٥٤ :
غِشاوَةٌ). وهذا كما يقولون : فلان مجبول على كذا ومفطور عليه ،
يريدون أنّه بليغ في الثبات عليه
الصفحه ١٢١ :
سَوَّيْتُهُ
وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ ساجِدِينَ) (١) امتحانا لهم ، وإظهارا لفضله
الصفحه ١٣٧ : بجاهل. فلا (٢) يرد : كيف نهوا عن التقدّم في الكفر وقد سبقهم مشركو
العرب؟ أو يكون المراد منه : ولا تكونوا
الصفحه ٢١٦ :
(وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي خَرابِها
الصفحه ٢٢٤ : بيّن ملّة إبراهيم على نبيّنا وعليهالسلام ، وخصاله الحميدة ، وخلاله المرضيّة ، ليتأسّوا به في
الإسلام