الصفحه ٣٤٩ : للأرض السهلة : العفو. والمعنى : أن ينفق ما
تيسّر له بذله ، ولا يبلغ منه الجهد.
عن ابن عبّاس :
أنّ
الصفحه ٣٧١ : ليس في
وسعه ، ولا يضارّه بسبب الولد. وقرأ ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب : لا تضارّ بالرفع
، بدلا من قوله
الصفحه ٥٠٤ : : (اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ).
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْراهِيمَ وَما أُنْزِلَتِ
الصفحه ٥٤٧ :
صفات لـ «بطانة». وأما «قد بيّنّا» فكلام مبتدأ.
عن ابن عبّاس :
أنّ نزول هذه الآية في شأن رجال من
الصفحه ٥٤٩ : (شَيْئاً) بفضل الله وحفظه الموعود للصابرين والمتّقين ، فكنتم في
كنف الله وحفظه. وأيضا المجدّ في الأمر
الصفحه ٥٦٣ :
لا تجري على اليبس
عن ابن مسعود :
السبب في نزول هذه الآية أنّ قوما من المؤمنين قالوا : يا
الصفحه ٦٠٠ : ).
وروي عن ابن
عبّاس قال : «آخر كلام إبراهيم عليهالسلام حين ألقي في النار : (حَسْبُنَا اللهُ
وَنِعْمَ
الصفحه ٢٤٨ : نؤمن ببعض ونكفر ببعض ، كما فعلت اليهود
والنصارى ، بل نؤمن بجميع الأنبياء وكتبهم. ولمّا كان «أحد» في
الصفحه ٣٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ الله ليصلح بصلاح الرجل المسلم ولده وولد ولده ،
وأهل دويرته ودويرات حوله ، ولا يزالون في حفظ
الصفحه ٤٩٥ : خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ قالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
(٥٩))
عن ابن عباس :
أن العاقب والسيّد ومن معهما من
الصفحه ٥٠٦ :
يعني محمّدا صلىاللهعليهوآلهوسلم (وَالَّذِينَ آمَنُوا) من أمّته المرحومة ، لموافقتهم له في أصول
الصفحه ٦٠٨ :
المنع والإعطاء (خَبِيرٌ) فيجازيكم.
وقرأ نافع وابن
عامر وعاصم وحمزة والكسائي بالتاء على الالتفات
الصفحه ٦٢٦ : رَبِّهِمْ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسابِ (١٩٩))
روي عن ابن
عبّاس وجابر بن عبد الله أنّه لمّا مات النجاشي
الصفحه ١٣ : وقّاص ، فأتيته مسلّما عليه ، فقال : مرحبا
يا ابن أخي ، بلغني أنّك حسن الصوت بالقرآن. قلت : نعم ، والحمد
الصفحه ١٧٢ :
عَمَّا تَعْمَلُونَ) أيّها المكذّبون. وهذا قراءة ابن كثير ونافع ويعقوب
وخلف وأبو بكر ضمّا إلى ما بعده