الصفحه ٣٩٩ : : (وَرَفَعْناهُ مَكاناً عَلِيًّا) (١). وقيل : أولوا العزم من الرسل.
(وَآتَيْنا عِيسَى
ابْنَ مَرْيَمَ
الصفحه ٤٠٨ : ظهر والعبد قد خيّر ، فقال : (لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ) يعني : لم يجر الله أمر الإيمان على القسر
الصفحه ٤٢٧ : ) أي : يعمّون أوقاتهم وأحوالهم بالصدقة ، لحرصهم على
الخير.
وعن ابن عبّاس
: نزلت في عليّ عليهالسلام
الصفحه ٤٣٣ : نظرة ،
وهي الإنظار (إِلى مَيْسَرَةٍ) إلى وقت يساره. وهو خبر في معنى الأمر. والمراد فأنظروه
إلى وقت
الصفحه ٤٤٤ :
وعنه عليهالسلام : «أنزل الله آيتين من كنوز الجنّة ، كتبهما الرحمن
بيده قبل أن يخلق الخلق بألفي
الصفحه ٤٦١ : من أرباب الكتب المتقدّمة ، في
دين الله الّذي بيّنه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. فقال قوم : إنّه
الصفحه ٤٧٧ : فِي بَطْنِي
مُحَرَّراً)».
(فَتَقَبَّلْ مِنِّي) ما نذرته قبول رضا (إِنَّكَ أَنْتَ
السَّمِيعُ) بما
الصفحه ٥٠٠ :
قال لهم الأسقف
: انظروا محمدا في غد ، فإن غدا بولده وأهله فاحذروا مباهلته ، وإن غدا بأصحابه
الصفحه ٥٥٤ : وأولادنا؟ فتبعهم عمرو بن حزم الأنصاري وقال : أنشدكم الله في نبيّكم
وأنفسكم. فقال ابن أبيّ : (لَوْ نَعْلَمُ
الصفحه ٥٨٠ : أنفسهم في الهموم ، إذ ما
يهمّهم إلّا همّ أنفسهم وطلب خلاصها.
(يَظُنُّونَ بِاللهِ) صفة اخرى لطائفة ، أو
الصفحه ٥٨٤ :
تحشرون».
كذّب الله
سبحانه فيما قال الكفّار في زعمهم واعتقادهم أن «لو كانوا عندنا ما ماتوا وما
الصفحه ١٤٧ : السّاحل ، أو
ينظر بعضكم بعضا.
روي عن ابن
عبّاس أنّه تعالى أمر موسى أن يسري ببني إسرائيل ، فخرج بهم وهم
الصفحه ١٩٣ : ، كما روي أنّ عليّا عليهالسلام كان يطوف بين الصفّين بصفّين في غلالة (١) ، فقال له
ابنه الحسن
الصفحه ٢٢٠ : . أكّد بهذا استبعاد الولادة ، لأنّ من كانت هذه
صفته في كمال القدرة فحاله مبائنة لحال الأجسام في توالدها
الصفحه ٣٠٧ : وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ فِي الْمَساجِدِ تِلْكَ
حُدُودُ اللهِ فَلا تَقْرَبُوها كَذلِكَ