الصفحه ٦١٥ : في التوراة من نعته فأخبروه
بخلاف ما كان فيها ، وأروه أنّهم قد صدّقوه ، وفرحوا بما فعلوا ، فأنزل الله
الصفحه ١٢٤ :
ومن النور في قول الحسن ، لا يتناسلون ولا يطعمون ولا يشربون.
ورابعها : قوله
تعالى : (جاعِلِ
الصفحه ١٨٦ : الإنجيل ، أو الاسم الأعظم الذي كان يحيي به
الموتى. وقرأ ابن كثير القدس بالإسكان في جميع القرآن.
ثمّ خاطب
الصفحه ١٩٤ :
مظاهر ضحك يوم الطّف ، فقيل له في ذلك ، فقال : أيّ موضع أحقّ بالسرور من
هذا الموضع؟ والله ما هو
الصفحه ٢٣٩ : الله ياقوتة حمراء ، ففسق قوم نوح في الأرض ، فرفعه» (١).
روي عن الباقر عليهالسلام : أنّ إسماعيل أوّل
الصفحه ٢٦٤ : الإسلام». وروي عن ابن عبّاس قال : ولأتمّ نعمتي
عليكم في الدنيا والآخرة ، أمّا في الدّنيا فأنصركم على
الصفحه ٣٥٤ : الفرج لقال «في حيث» ، فلمّا قال «من حيث» علمنا أنّه أراد : من
الجهة الّتي أمركم الله بها. وعن ابن عبّاس
الصفحه ٤١٣ : ينظرون في الكتاب ، فكانت قراءته موافقة لما في الكتاب حرفا
بحرف ، فقالوا : هو ابن الله.
وقيل : لمّا
رجع
الصفحه ٤٣٥ :
الحاجّ ، لأنّه غير معلوم (فَاكْتُبُوهُ) في صكّ ، لأنّه أوثق وأدفع للنزاع. وبالإجماع هذا الأمر
يكون
الصفحه ٤٨٠ : في «قائم».
(أَنَّ اللهَ
يُبَشِّرُكَ بِيَحْيى) أي : بأنّ الله. وقرأ ابن عامر وحمزة بالكسر على إرادة
الصفحه ٥٢٢ : حيث
أراك الله. فقال : بخ بخ ذاك مال رابح أو رائح لك ، وإنّي أرى أن تجعلها في
الأقربين. فقال أبو طلحة
الصفحه ٥ : الشرعيّات ، ووسيلة إلى
الفوز بأرفع الدرجات في روضات الجنّات ، ونجاة عن المهالك في نيران الدركات.
والصلاة
الصفحه ١٠ : (١) ، وهو قرأ على عثمان بن عفّان. وله روايتان ؛ رواية ابن
ذكوان ، ورواية هشام بن عمّار.
المقدّمة
الثالثة
الصفحه ٢٤ :
ولا يخفى أنّ
الرحمن أبلغ من الرحيم ، لأنّ زيادة البناء تدلّ على زيادة المعنى ، كما في : قطع
وقطّع
الصفحه ٣٣ :
والثاني : أن
يعفو ما فرط عنه ، ويرضى عنه ، ويبوّئه في أعلى علّيّين مع الملائكة المقرّبين أبد