الصفحه ٣٦٢ : : ج ٨ ، الخطبة ١٢٨ ، ص ١٢٢ : « قوله عليهالسلام
: والزموا السواد الأعظم » وهو الجماعة وقد جاء في الخبر من رسول
الصفحه ٤٠٨ : ، وطائفة اخرى تبقى عند الرسول للتفقّه في الدين.
والقائلون بهذا الوجه
استشهدوا له بصدر الآية وهو قوله
الصفحه ٣٧٥ : نقل أقوال علماء عصر واحد عن حسّ ولكن المنقول إليه لا يراه سبباً لكشف قول
المعصوم لعدم تماميّة قاعدة
الصفحه ٤٨٥ : اتّباع أحسن القول في الآية الاولى وإلزامهم باتّباع أحسن ما انزل
إليهم من ربّهم في الآية الثانية أمارة على
الصفحه ٤٧٥ : بمقدّمات الانسداد للقول الثاني لكونهما واضح البطلان ، وقد مرّ الجواب
عن هذين الوجهين في مبحث الجمع بين
الصفحه ٤١٣ : نظير المراد في قوله تعالى : ( فَاسْأَلُوا
أَهْلَ الذِّكْرِ ) وفي قولك : « سل العلماء ما جهلت » وقولك
الصفحه ٤٦٨ : يكون إرشاديّاً ولو كان أوّل ما صدر من المولى ، فليس منحصراً في
التأكيد فالأمر في مثل قوله تعالى
الصفحه ٢٩٥ : : فاختلفوا فيه على أربعة أقوال :
١
ـ قول من يقول
بتقييدها بالظنّ بالوفاق.
٢
ـ قول من يقول
بتقييدها بعدم
الصفحه ٤١٢ :
غاية للإنذار الواجب ( لظهور الأمر بالإنذار في قوله تعالى ( وَلِيُنذِرُوا ) في الوجوب )
وغاية الواجب إذا
الصفحه ٨٢ :
إجراء مقدّمات الحكمة لدلّت على العموم في صورة التقييد أو الإهمال أيضاً.
وقال
في التهذيب ما حاصله
الصفحه ٣٩ :
مطلقاً بالنسبة إلى الآخر فكان مردّ قوله « أكرم عالماً » مثلاً إلى قوله « أكرم
عالماً سواء كان هاشمياً أو
الصفحه ٤٥١ : الفقهيّة في أحكام الشرع دليل العقل وأنّ الملازمة ثابتة بين حكم
العقل والشرع ، وفي مقابل هذا القول أقوال اخر
الصفحه ٢٢٢ : الآيات فهي
كثيرة :
١
ـ قوله تعالى : ( لَايُؤَاخِذُكُمْ
اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ
الصفحه ٦٧ : فإنّه على ثلاثة أنواع :
أحدها
: ما يكون للتكثير
كما في قوله تعالى : ( إِنْ تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
الصفحه ٣٥٦ :
الحجّية بنحو قوله « لعلّ » ثمّ يأمر بالتأمّل في النهاية ، وإليك نصّ كلامه : «
هذا ولكن الإنصاف أنّ موارد