الصفحه ٣٣٥ : ،
ودأب القرآن في مثل هذه الموارد أن يذكر القائل إلاّسورة الحمد خاصّة ، التي
تواترت الأخبار بها.
الطائفة
الصفحه ٤٨٦ :
أحدهما
: أنّ المراد منه
هو قول الناس ، الثاني : أنّ المراد هو آيات القرآن الكريم ، فقد إحتمل
الصفحه ١٥٢ :
الرابع : ( وهو العمدة ) الأخبار الدالّة على أنّ الأخبار المخالفة
للقرآن باطلة أو يجب طرحها أو غيرهما من
الصفحه ٣٤٨ : مّا يدخل في باب التفعّل ما لا يكون اختياريّاً كما في
قوله تعالى : ( وَإِنَّ مِنْ الْحِجَارَةِ لَمَا
الصفحه ١٥٠ : الكتاب عمومات كثيرة لم تخصّص أصلاً حيث إن غالب عمومات الكتاب
ليس الشارع فيها في مقام البيان من قبيل قوله
الصفحه ٣٤٧ : محلّ
البحث مثلاً لو فرض إجمال قوله تعالى : ( فَاعْتَزِلُوا
النِّسَاءَ فِي الَمحِيضِ وَلَا
الصفحه ٣٩٨ : الزمان كما
يشهد عليه قول الإمام عليهالسلام في بعضها : « وما لم تعلموا فردّوه إلينا » وقوله عليهالسلام
الصفحه ٥٦ : إذا قيل مثلاً : «
اقرأ القرآن إلى الجزء العاشر » ولا توجد في البين قرينة قإنهّ يتساءل : هل تجب
قرا
الصفحه ٣٢٤ :
الباطل في قوله
تعالى : ( لَايَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ
وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ) فقد
الصفحه ٤١٨ : » (٣).
فقد أمضى الإمام
في هذه الرّواية ما كان مرتكزاً في ذهن الراوي من حجّية قول الثقة لأنّ الراوي سأل
عن
الصفحه ١٤٨ : تخصيصه كما
ورد في آيات من القرآن الكريم نحو قوله تعالى : ( خَالِدِينَ فِيهَا مَا
دَامَتْ السَّمَاوَاتُ
الصفحه ٤١٦ : ومشتقّاتها في القرآن
الكريم كقوله تعالى : ( لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ ) فيكون المراد من كلمة « الأهل » كلّ
الصفحه ٢٠١ : ، والثاني كإجمال لفظ القرء ، حيث إن المعروف فيه إجماله بين الطهر
والحيض.
ثمّ إنّ منشأ
الإجمال تارةً يكون
الصفحه ١٥٥ : عليهاالسلام والثاني يستلزم زيادة الفرع على الأصل حيث إنّه ورد في
القرآن الكريم مخاطباً للرسول
الصفحه ٢٩٦ : في الخطابات الشفاهيّة في القرآن
الكريم حيث إنّه بناءً على هذا التفصيل يختصّ هذا القبيل من الخطابات