الصفحه ٣١٥ : أبي بكر ، وقال بعض آخر أنّه جمع على عهد عمر ، وجماعة كثيرة يقولون
بأنّه جمع في زمن عثمان.
وهيهنا قول
الصفحه ٣٢٢ : دون نصب قرينة عليه مع صراحته
في تلك الآيات في القرآن.
ثانياً
: إنّ استعماله في
الرسول في هذه الآية
الصفحه ٢٩٨ :
نقض الغرض كما لا يخفى.
الثاني
: آيات من القرآن
نفسه : منها قوله تعالى : ( قَدْ جَاءَكُمْ مِنْ
اللهِ
الصفحه ٤١٥ : فبعضهم فسّره بالقرآن لأنّ من أسامي القرآن
الذكر كما ورد في قوله تعالى : ( وَهَذَا ذِكْرٌ
مُبَارَكٌ
الصفحه ٣٠٦ : ،
وإن كنت قد فسّرته من الرجال فقد هلكت وأهلكت ، ويحك ياقتادة إنّما يعرف القرآن من
خوطب به » (٢).
وفيه
الصفحه ١٦٨ :
الوارد في قوله
تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا
نَاجَيْتُمْ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا
الصفحه ٣٥٤ : الرجوع في هذه القرون لا يكشف عن وجوده في
زمن المعصومين حتّى يستكشف من سكوته رضاهم ، مثل العمل بخبر الواحد
الصفحه ١٦٧ : هنا روايات وردت من طريق
الفريقين.
وأمّا قوله تعالى
في سورة النور : ( الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي
الصفحه ٣٠١ : الأئمّة عليهمالسلام فيهم وأنّه إذا علم بعضهم معنى القرآن فهو كافٍ في صدق قوله عليهالسلام « لا يخاطب
الصفحه ٥٥ : به وامتثل ، ويشهد على ما ذكرنا صدق قول القائل : « قرأت
القرآن إلى سورة الإسراء » إذا انتهى به القرا
الصفحه ٣٠٤ : المحكم والمتشابه وهو قوله تعالى : ( فَأَمَّا الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا
الصفحه ٤٦١ : فِيهَا
فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ
الْقُرُونِ مِنْ
الصفحه ٣٠٠ : أحكام الله إلى القرآن ، نظير ما ورد في باب
الوضوء عن عبدالأعلى مولى آل سام قال : قلت لأبي عبدالله
الصفحه ١٦٦ : .
بقي
هنا شيء :
وهو كيف يتصور
النسخ في القرآن الكريم؟
لا إشكال في جواز
النسخ في القرآن سواء كان
الصفحه ٥٤ :
فتلخّص من جميع ما
ذكرنا أنّ الغاية تدلّ على المفهوم لأنّ الظاهر رجوع القيد إلى الحكم في جميع