الصفحه ٤٣١ : فى ذلك أن تنوّن ما رأيت الكلام محتاجا
إلى ابن. فإذا اكتفى دون بن ، فوجه الكلام ألا ينون. وذلك مع ظهور
الصفحه ٤٥٢ :
وقوله : (وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً
ضِراراً) (١٠٧)
هم بنو عمرو بن
عوف من الأنصار ، بنوا
الصفحه ٤٧٦ : لأن آباءهم كانوا من القبط وأمهاتهم كنّ من بنى إسرائيل ،
فسموا الذرّية ؛ كما قيل لأولاد أهل فارس الذين
الصفحه ٢٧ : قال زهير بن أبى
سلمى المزنىّ :
قف بالدّيار
التي لم يعفها القدم
بلى وغيّرها
الصفحه ٥٣ : لفظ «بل» على الرجوع
عن الجحد فقط.
وقوله : (وَإِذْ أَخَذْنا مِيثاقَ بَنِي
إِسْرائِيلَ لا تَعْبُدُونَ
الصفحه ٨٠ :
وقوله : (وَوَصَّى بِها إِبْراهِيمُ بَنِيهِ ...) (١٣٢)
فى مصاحف أهل
المدينة «وأوصى» وكلاهما صواب
الصفحه ١٢٤ : الله «هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله والملائكة
فى ظلل من الغمام».
وقوله : (سَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ١٣٨ : قصيدة للفرزدق هجا بها جريرا. وكليب رهط جرير. ونهشل ومجاشع ابنا
دارم بن مالك ابن حنظلة. ومجاشع قبيلة
الصفحه ١٧١ : فاحسبنى زائرك. وإن كان الفعل قد وقع على (أن لن نجمع) فإنه فى التأويل واقع
على الأسماء. وأنشدنى بعض (٤) بنى
الصفحه ١٨٢ : (خَيْرٌ لَكُمْ).
__________________
(١) هذا أخذ فى الجواب.
(٢) هم بنو المغيرة من بنى مخزوم ، كانت
الصفحه ٢٣٠ : لأمرها
سميع فما
أدرى أرشد طلابها
__________________
(١) هو حميد بن ثور. والبيت
الصفحه ٢٣٢ : سوّار بن المضرب السعدي التميمىّ. وكان هرب من الحجاج لما عزم عليه
فى محاربة الخوارج وزعيمهم قطرىّ بن
الصفحه ٢٤١ : ذو الرمة. وهذا من قصيدة فى مدح بلال بن أبى بردة بن أبى موسى
الأشعرىّ أمير البصرة وقاضيها. وقبل البيت
الصفحه ٢٦٢ : وأمرت) مما يطلب المستقبل ؛ أنشدنى الأنفىّ
(٧) من بنى أنف الناقة من بنى سعد
الصفحه ٢٦٨ : (٥)
__________________
(١) هذا من قصيدة له فى مدح بلال بن أبى بردة بن أبى موسى الأشعري. ويريد
بالحرة ناقة كريمة. والثبجا