الصفحه ٢٧٣ : بطن النواة.
وقوله : (يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ
...) (٥١) فأما الجبت فحيىّ بن أخطب
الصفحه ٢٩٣ : (لَسْتَ عَلَيْهِمْ
__________________
(١) وهى قراءة زيد بن أسلم وابن أبى إسحاق وابن جبير وعطاء بن
الصفحه ٣٠٨ : ء تيم بن قيس من بكر بن وائل. والرواية فى
الديوان ٣٢٥ :
تدعوك تيم وتيم فى قرى سبأ
الصفحه ٣١١ : ج.
(٢) من أبيات لضابئ بن الحارث البرجمىّ قالها فى سجنه فى المدينة على عهد
عثمان رضى الله عنه.
أخذ لقذفه
الصفحه ٣٥٦ : .
(٦) آية ٩٤ سورة هود.
(٧) وإنما قرى بفتحها وضمها. والضمّ قراءة الكسائي ويحيى بن وثاب والسلمى
والأعمش
الصفحه ٣٦٣ :
على الظهور : إلا ما حملت ظهورهما أو حملت الحوايا ، وهى المباعر (٣) وبنات (٤) اللبن. والنصب على أن تريد
الصفحه ٤٠٣ : للقتال قال : من قتل
قتيلا فله كذا ، ومن أسر أسيرا فله كذا. فلما فرغ من أهل بدر قام سعد بن معاذ (١) فقال
الصفحه ٤٣٦ : أرادوا الصدر عن منّى قام (٤) رجل من بنى كنانة يقال له (نعيم بن ثعلبة) وكان رئيس
الموسم ، فيقول : أنا الذي
الصفحه ٤٣٧ : أيامك وفى
أجلك ، وكذلك تقول للرجل : نسأ الله فى أجلك ؛ لأن الأجل مزيد فيه. ولذلك قيل
للّبن (نسأته
الصفحه ٤٥١ : وَالْأَنْصارِ) (١١٧)
وقوله : (وَعَلَى الثَّلاثَةِ الَّذِينَ
خُلِّفُوا) (١١٨)
وهم كعب بن
مالك ، وهلال بن
الصفحه ٤٦٠ : يُسَيِّرُكُمْ) (٢٢)
قراءة العامّة.
وقد ذكر عن زيد بن ثابت (ينشركم) قرأها أبو جعفر (٣) المدنىّ كذلك. وكلّ صواب
الصفحه ٤٦٦ : . وصل من آخره بنون وب (ما).
ونرى أن قول العرب : كم مالك ، أنها (ما) وصلت من أولها بكاف ، ثم إن الكلام
الصفحه ٤٦٧ :
تَسْتَعْجِلُونَ) (٥١)
(الآن) حرف بنى
على الألف واللام لم تخلع (٢) منه ، وترك على مذهب الصفة ؛ لأنه صفة فى المعنى
الصفحه ٥٠٠ : مِمَّنِ افْتَرى عَلَى
اللهِ كَذِباً)
، وسبب ردة عبد الله بن سعد بن أبى سرح ٣٤٤
قوله تعالى
الصفحه ١١ : (ذلِكَ) : هذا» أو فى موضع «هذا» : (ذلِكَ) لكان صوابا. وفى قراءة عبد الله بن مسعود «هذا فذوقوه»
وفى قرا