الصفحه ٢٤٤ : ،
__________________
(١) العلامة الحلى في
كتاب قواعد الأحكام.
(٢) السرائر ج ٢ ص
٥٥٦.
(٣) انتهى ما ذكره
صاحب الكفاية عن الإيضاح
الصفحه ٢٦٨ : ، لكونه محكوما لاستصحاب عدم الجعل ، كما حققناه في
هذا الكتاب في مبحث الاستصحاب.
ثانيهما : ما
ذكرناه في
الصفحه ٢٨٣ : ) رسالة ، وله كتاب
الأنموذج يحتوي على خلاصة من كل علم ، وقد تعرض للتفسير وكانت له مناظرات مع علماء
زمانه
الصفحه ٣١٧ : الأول بانسباق الوجوب عنه عند اطلاقه (١).
ويرده انه ممنوع
بعد استعماله في الكتاب والسنة في موارد
الصفحه ٣٢١ : المتعرضين للمسألة هو" أرسطو" وقد تعرض للمسألة في
كتاب" الاخلاق إلى نيقوماخوس".
وأساس الآراء
والعقائد
الصفحه ٣٢٣ :
قال : قد اطبق السلف على ذمِّه بسبب تغاليه في التنزيه وانكار صفات الله. واخرج
الخطيب البغدادي في كتابه
الصفحه ٣٣٠ : يَعْلَمُهَا إلا الْعَالِمُ أَوْ مَنْ عَلَّمَهَا
إِيَّاهُ الْعَالِمُ.
(٢) كما في كتاب
الوافي ج ١ ص ٥٣٧ ، وعن
الصفحه ٣٣٣ : .
__________________
(١) راجع كتاب الوافي
ج ١ ص ٥٣٧ باب الجبر والتقدر والأمر بين الامرين ، إلا أنه (قدِّس سره) قبل أن
ينقل كلام
الصفحه ٣٣٤ : الاعلام رحمهمالله
نقلا عن كتاب الهدايا للميرزا محمد" مجذوب" التبريزي (ره) قال : قال
المحقق الطوسي نصير
الصفحه ٣٦٢ : اليكم" (٢). لا من جهة منافاة ذلك لظاهر الكتاب والسنة ، فانه يمكن أن
يقال : ان المادة حيث كانت مستعدة فهي
الصفحه ٣٨٩ : خزائن
غيب الملكوت ، وكتابة قلم اللاهوت على ترتيب ونظام وتقدم وتأخر من الاعلى فالاعلى
إلى الادنى حتى
الصفحه ٤٢٩ : الملكوتى
انما يجرى بارادة الله تعالى بل فعلهم بعينه فعل الله ، فكل كتابة تكون في هذه
الالواح فهو أيضا مكتوب
الصفحه ٤٣٠ :
المحو والاثبات ، البداء عبارة عن هذا التغير في ذلك الكتاب.
خامسها : ما
اختاره المحقق المجلسي (ره
الصفحه ٤٣٣ : عنه بأم الكتاب والعلم المخزون عند الله
تعالى فيستحيل أن يقع فيه البداء.
ففى خبر عبد الله
بن سنان عن
الصفحه ٤٣٨ :
وحيث ان الله
تعالى وصف نفسه بهذه الصفة في كتابه فقال سبحانه (وَكَلَّمَ اللهُ مُوسَى
تَكْلِيمًا